الصفحه ١٣٥ : .
(٢) سورة ٧١ / ١٧.
(٣) لم نعثر على هذا
القول في أي كتاب من الكتب التي بين أيدينا التي روت عن جعفر.
الصفحه ١٥٥ : المتحدة بالكواكب وحنت عليها
ورحمتها كما ذكر ذلك في كتابه الكريم (وَالْمَلائِكَةُ
يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ
الصفحه ١٦١ : وإشارة دون التصريح ، وفي هذا المقدار كفاية لمن عنده علم الكتاب ، فإذا
انتقل إلى العالم الروحاني يكون كلّا
الصفحه ٢٠٤ : إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) (٢) الآية. فالملك هو الإمامة التي خص بها
الصفحه ٢٠٥ : يَرِثُها عِبادِيَ
__________________
(١) سقط عنوان الباب
بكامله من ج وط. وجاء مكانه «الكتاب الثاني من
الصفحه ٢٠٧ : ط.
(٥) يريد الإمام
القائم المنتظر الذي هو الناطق السابع ودوره خاتم الأدوار والأكوار.
(٦) كتاب أسرار
النطقا
الصفحه ٢٢٣ :
وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (٢). فكان يقول : أنا
الصفحه ٢٢٩ : الكتاب الكريم ، فوجدنا جسمها
في وجوده في الأحشاء كائنا بقوة النماء الحاصلة له من مزاوجة الطبيعي ، فهو لا
الصفحه ٢٣٢ : وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ
بِالْحَقِ) (٢) الآية.
والذي يكون بتعليم
من جهة من يكون طبيعيا فلكون ما يعلم
الصفحه ٢٣٦ : المطلوب ما وصفه الله تعالى في كتابه في جنات ونهر ، في مقعد
صدق عند مليك مقتدر. وكل شيء فعلوه في الزبر
الصفحه ٢٣٧ : كِتابَ الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ) (٢). أي (٣) يقول في سعادة من علت درجته من الأنبياء والأئمة والأوليا
الصفحه ٢٤٤ : النشأة الأولى بما جاء به الكتاب
الكريم من قول السميع العليم وعلى ما أخذه من مواليه أهل الحق اليقين
الصفحه ٢٤٥ : الغاية التي هي الإمامة المقرونة بالكتاب والحكمة (٤) والملك العظيم بالغلف على ما ذكرنا. ثم إن النطقا
الصفحه ٢٤٨ : السجستاني نضر الله وجهه في كتاب البشارات في تأكيد ما ذكرناه (٤) من اجتماع الصور سفلا وعلوا قال (٥) :
روى
الصفحه ٢٥٣ : يعقوب في فصل من الكتاب : ودائرة السابع سبيلها كدائرة الرسول مجمع الأجزاء
وقبولها من قبل اتصالها وأدائها