الصفحه ٣ : ) : إني
قد تركت فيكم ما أن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا : الثقلين ، وأحدهما أكبر من
الآخر : كتاب الله حبل
الصفحه ٤ : كتابه العزيز وحتم بقوله : (لِيُنْفِقْ ذُو
سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ) (٣). وقال : (لا
يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً
الصفحه ٢٤ : أن لا إله إلّا الذي من ألحد في حدوده سقط عن معالم توحيده ، ومن عدل عن
اتباع من شهد لهم كتابه بالتطهير
الصفحه ٣٣ : قبل هذا الكتاب وقد تحمل الأتباع الأمانة في الكتمان. شرحتها
: ما شرح ط.
(٤) لتتجنب : لتجنب ط
وم
الصفحه ٣٨ : ، ويبرهن
إرادته. وإلّا لم يكن لقارئ كتابه محصول فائدة ينتفع بها. وهو نضر الله وجهه ما
وضع كل فصل في موضعه
الصفحه ٤٣ : والده الحسن بمنصور اليمن لما حقق من
انتصارات في اليمن. والنص مأخوذ من كتابه سرائر النطقاء ؛ سقطت «قس» في
الصفحه ٦١ : الكتاب الذي (لا
يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ
حَكِيمٍ
الصفحه ٦٢ : الرابع من
السور الرابع من كتاب راحة العقل الكرماني.
الصفحه ٧٦ :
__________________
(١) يريد بما نطق به
الكتاب الكريم.
(٢) يقصد بالحدود
الروحانية الخمسة الذين هم : السابق والتالي والجد
الصفحه ١٠٦ : : المميز
ط. الماز ج.
(٢) يقصد به العقل
العاشر المتولي لتدبير عالم الطبيعة.
(٣) من هنا جاءت
تسمية الكتاب
الصفحه ١٠٩ : الإسماعيلي في آدم وحواء في الابداع الروحاني.
(٣) المشرع الرابع من
السور الخامس من كتاب راحة العقل للداعي
الصفحه ١١٥ : عليه في
__________________
(١) انظر المشرع
الرابع من السور الخامس من كتاب راحة العقل للكرماني
الصفحه ١٢١ : . وما بين قوسين سقط في ط.
(٢) الاسم مأخوذ من
الآية «إن كتاب الفجار لفي سجين» ويرمز المؤلف من خلف هذه
الصفحه ١٢٣ : كالرأس إلى أسفل ، وذلك على سبيل المختم ، يكون مقلوبا. فإذا ختم به كانت
كتابة ثابتة ؛ فالمراد بذلك ثبات ما
الصفحه ١٣١ : الأقوال
في المشرع الثاني من السور الخامس من كتاب راحة العقل للداعي أحمد حميد الدين
الكرماني.
(٢) لاحظنا