الصفحه ٣٠٣ :
قال سيدنا حميد
الدين نضر الله وجهه ورزقنا شفاعته عن قول الله تعالى : (كَلَّا إِنَّ كِتابَ
الصفحه ٣٥ : قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ) (٢). وقوله : (وَعَلَّمَكَ
ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ
الصفحه ١٠١ : : كتاب النفس ، وكتاب
منيرة البصائر وهو في عشرة أبواب ، ورسالة النعيم ، وكتاب غاية المواليد. وهذه
الصفحه ١٩٥ : فينا ، وما قيل فينا فهو في البلغاء من شيعتنا.
وقد وصف ذلك صاحب
الأبيات في كتاب الابتداء والانتها
الصفحه ٢١٥ : تعالى لهم (٥) : (وَجَعَلْنا
لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ عَلِيًّا) (٦) : (وَإِنَّهُ
فِي أُمِّ الْكِتابِ لَدَيْنا
الصفحه ٣٣١ :
كَلَّا إِنَّ كِتابَ الْأَبْرارِ
لَفِي عِلِّيِّينَ
٢٣٧ : ١٣
٨٣ / ٦
يَوْمَ يَقُومُ
الصفحه ٣٦ : حدوده.
(٣) يريد بالقائم
بالفعل الإمام ، وبالقائم بالقوة الكتاب ، وهذا ما ذهب إليه الفيلسوف الكرماني في
الصفحه ٤٧ :
وتصويره (٦). ذكر الله عزوجل في محكم كتابه بتسميته له في آية واحدة بأربعة أسماء تدل
على عظمته ، بقوله
الصفحه ٧٢ :
الفقرات في السور الرابع المشرع الثاني من النسخة الخطية الموجودة في مكتبتنا
الخاصة من كتاب راحة العقل
الصفحه ١٨٩ :
ظواهر كلام أهل
الحكمة ؛ حتى إنهم يعتقدون أن الملائكة الذين ذكرهم الكتاب الكريم ، الذين أمدهم
الله
الصفحه ٢٢٤ : الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ) (١) ، (ثم قال تعالى) (٢) : (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ
الصفحه ٢٤٣ : الأعضاء مثل ما في الآخر. وبجميعها الشخص
شخص واحد. ولعل ذلك تفسير لما في الصدور ، الكتاب من بشارة من قرأ
الصفحه ٢٦٣ :
في الصور وقام
الولد التام مهيئ لقبول آثار الملكوت ، وانصب إليه التأييد المصون والكتاب المخصوص
به
الصفحه ٣٢٤ : آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ
٢٢٤ : ٣
٢ / ١٥٩
إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٢٥ : إِبْراهِيمَ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ
٢٠٤ : ١
٤ / ٥٣
آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ