الصفحه ٢ : .
(٢) من صميم التوحيد
الإسماعيلي سلب الإلهية عن كافة الحدود.
(٣) أهل : سقطت في ج.
الصفحه ٣٠ :
السابق في الوجود ، ومنتهاها لأن كافة الموجودات تنتهي إليه يريد الإمام الأول ،
وخاتم الأدوار القائم
الصفحه ٤٦ : دار الحكمة في القاهرة ، وتضم العلوم العرفانية
الإسماعيلية ، والدعاة الذين جاءوا بعده أخذوا عنه كافة
الصفحه ٧٩ : أن يتناول بصفة ، ولا إله إلّا هو.
وهذا فصل شاف كاف
لمن هداه الله ، فكل عقل من السبعة (١) التي هي
الصفحه ٩٣ : ناطق دور أساس يرافقه في كافة مراحل حياته ومنه تتسلسل
الأئمة المستقرون في الأدوار الصغيرة.
الصفحه ١٣٣ : أربعة ، وهم الأصلان (السابق والتالي) ، والأساسان (الناطق والأساس)
والكلمة أربعة أحرف كذلك. فالكاف منها
الصفحه ١٩٩ : فعلموا (٤) ، وملكوا فشكروا ، واستعبدوا على عظمتهم فلم يتكبروا ، فهم
كافون لما كلفوا ، قادرون بما أعطوا
الصفحه ٢٢٦ : وقدره وهداه (٢) ، فذلك كذلك ، وفي هذا كفاية كافية لمن كان له قلب أو ألقى
السمع وهو شهيد.
قال سيدنا
الصفحه ٢٢٧ : الواضحة في معاني المعاد ما فيه كفاية كافية ، ونعمة
شافية. وذكرنا صعود الأنفس إلى المجمع الأول الأدنى باب
الصفحه ٢٧٢ : ، ولقطنا ما أمكن ، برهانا وبيانا لما شرحناه ، واكتفينا به
خيفة التطويل ، وإن بعض هذا القول كاف لمن كان
الصفحه ٢٩٧ : ، فعللنا الكلام عليه آنفا ، وفي هذا
المقدار كفاية كافية لمن كان له قلب أو ألقى السمع ، أو علم. والخلق كما
الصفحه ١٤ : الإبداع. وثانيها الذي هو أوسطها ما يكون مع
الزمان ويختص ذلك باسم الانبعاث. وثالثها الذي هو دونها وأخسها ما
الصفحه ٣١ : .
والصنف الثالث
الغلاة الذين يعتقدون إلهية البشر ، ولم يتضح لهم معاني سلب الإلهيّة عنهم. أول
ذلك كونهم في
الصفحه ٥٣ : يتشبه به في
الدوام والتسرمد والتأزل ، لأن الاستحالة ضرب من الفساد لنقصانه. المشرع الرابع من
السور الثالث
الصفحه ٥٤ : .
والثالث ، أن يكون
واحدا بتوحده ، بما توحد به من التوحيد ، فاشتق له من توحيده اسم الواحدية.
والرابع ، أن