الصفحه ١٤٠ : ، ومناسبته في بعض طبائعه إذ هو جزء منه لأنّه
معاده ، وإليه رجوعه ، ومآبه ؛ ومنه إصداره وإيراده.
ثم تكوّن
الصفحه ١٤٥ :
وقوتها ، وفي
باطنه من حرارة الشمس جزء لطيف معتدل ، محيي (١) مادته من الشمس إلى باطن القمر كما
الصفحه ٢٣٣ : الأول ، والجزء الأول في دار
الطبيعة الذي ذكره حصول الأنفس بالمجمع الأدنى ، الذي هو باب الإمام
الصفحه ٢٦٦ : ،
__________________
(١) مكان : كان في ط.
(٢) الجزئية : الجزية
في ط.
الصفحه ٣٢٦ : يَعْمَلُونَ
٢٣٥ : ١٦
١٥ / ٤٤
لَها سَبْعَةُ أَبْوابٍ لِكُلِّ بابٍ
مِنْهُمْ جُزْ
الصفحه ٣٩ : الكل كما رمز
به الحكماء ، ولوح به العلماء عنه تعالى بحرف الكاف والنون (١) ؛ فكان ما كان بلا معين ، ولا
الصفحه ١٨٧ :
الآحاد تمتاز
وتختص لعلل موجبة تزول بعد حين ، فتلحق منه بغيرها.
والقسم الثالث (١) : أجسام مؤمنين
الصفحه ٢٨٥ : .
وفرقة ثالثة هم
الحكماء الإلهيون الذين يعرفون ويعلمون العوالم الثلاثة بحقيقة معرفتها ، عالم
الملكوت
الصفحه ٧ : الإبداع الذي هو المبدع الأول.
الباب الثالث : في
القول على المنبعثين عن المبدع الأول معا وتباينهما
الصفحه ٥٦ : أن تكون هناك كثرة
بالذات ...» ص ١٨٩ تحقيق مصطفى غالب.
(١) انظر السور
الثالث المشرع الخامس. في الأصل
الصفحه ٨٧ :
بعد الستة النون
الآخر كالأول ، هذا من الرموز الكبار. فدل أن المنبعث الثالث الذي ذكره في هذه
الصفحه ١١٨ : .
ثم تحركت حركة
ثالثة تريد الخلاص ممّا وقعت فيه ، فلزمها العمق الأول بين الأقطار ، ولزمها
الأبعاد
الصفحه ١٢٩ : برج ثلاثون درجة ، وكل درجة ستون دقيقة ،
وكل دقيقة ستون ثانية ، وكل ثانية ستون ثالثة وكل ثالثة ستون
الصفحه ١٣٩ : ، ووقع بينهما الاعتدال ببواطنهما وظواهرهما ؛ ثم
دخل الألف الثالث الذي يرافد فيه المريخ زحل ، والمريخ
الصفحه ١٨٨ :
«وأما معاد لطائف
هذا القسم الثالث بنقصان عمله فقد ذكرنا أن» (١) لطائف الحدود ، وجميع المؤمنين