الصفحه ٢٤١ : بالحقيقة ومثل الإمام ؛ فيكون أهل الأدوار
السبعة كشخص واحد ، وتلك الصور المجتمعة كالأعضاء لتمام الشخص أوضح
الصفحه ٢٤٧ : الأبصار وهو ممثول جرم الشمس بالحقيقة ، فلا يأتي منه
أحد بإمارة ولا صيغة ولا إشارة ، وبيان ذلك قول سيدنا
الصفحه ٢٦٦ : نظرت
نظر الحقيقة قد علمت أنها تحت النقصان ، وما يتم لها ما تريد من حد الكمال حتى
تقيم من يقوم مقامها
الصفحه ٢٦٨ : والجسمانيين بأمره ووحيه وكلمته. فدل ذلك
أن الولد التام في الحقيقة هو صاحب القيامة ، لأن الله سبحانه قد بين
الصفحه ٢٨٤ : الأملاك وما يوجبه تسييرها وحقيقة ذلك لا
يدركه إلّا أهل علم الهندسة والمساومة والمنطق الذي يجمع علم العدد
الصفحه ٢٨٥ :
فأجلها منها
المقيم الألسن
فالزموا ظاهر
القول واطرحوا باطنه ، ومقيم الألسن العلوم الحقيقية
الصفحه ٢٩١ : لها الأسوار حتى تعاين حقيقة الملكوت بما اكتسبت من علوم أهل
التأييد ، وما اتصل بها منهم على التدريج
الصفحه ٢٩٩ : بعيد ، ولا حقيقة عندهم تخرجهم من الشك والارتياب وتجوير
الباري سبحانه. وإنّما المعنى من ذلك نفوسهم. هؤلا
الصفحه ٣٠٥ : التعب والنصب ، نادم على ما
فرط. ولو لم يكن العذاب محسوسا ومعروفا ، ولم يكن له حقيقة ولا مضرة. والغرف
الصفحه ٣١١ : : فتصير الناطقة مدبرة لنفس الحس ، أن الناطقة هي
القابلة للعلم الحقيقي ، وليست شيئا غير الحسية ، فإذا غلبت
الصفحه ٢٥٣ : الله سرّه : الكل الذي
به الأجزاء تجتمع ، وبه يرتفع من يرتفع ، وبه يتضع من يتضع.
وقال أيضا الشيخ
أبو
الصفحه ٢٦٤ :
غيب السموات
والأرض وإليه ترجع الأمور.
وقال أيضا الشيخ
الأجل السجستاني نضر الله وجهه : وإن آدم
الصفحه ٣٣٦ : : ١٦ ؛
٢٩٤ : ٣ ؛ ٢٩٧ : ٧
الشيخ الحميد ـ ١٦ : ٥ ؛ ٢٦٤ : ٢
صاحب الرسائل ـ ١٢ : ٨ ؛ ٤٤ : ٧ ؛ ٧٦