الصفحه ١٠٦ : العليم.
فهذه الفصول قد
بينت معنى الخطيئة المرموز بها في ألفاظ الحدود ، ولم يظهروا حقيقة ذلك خيفة أن
تقع
الصفحه ١١٤ : الجملة
الموضوعة داخل قوسين في ج وط.
(٢) يقصد أهل العرفان
الحقيقي من الحدود والدعاة والمستجيبين العارفين
الصفحه ١٢٧ : التي هي الصورة
بلسان التأويل ، والنفس الحسية بلسان الحقيقة التي ملأت السموات (١) والأرض كما قال تعالى
الصفحه ١٦٢ : ، واندرس العلم الحقيقي واضمحل ، وتغطى واستتر في الثلاثة
الآلاف (١) من الخمسين ، وكان العلم طبيعيا فلسفيا
الصفحه ١٦٣ : النفس (٢) في أبواب النجاة بالولاء المحض ، والعلم الحقيقي الذي لا
يشوبه كدر ، والإقرار بالحدود ، وتوحيد
الصفحه ١٦٥ : ، والعقلي (٣) غيب لا يدرك ، وكذلك نفس الكل نفس. والعقل بالحقيقة عقل ،
وغيب هذه الغيوب غيب لا تتجاسر (٤) نحوه
الصفحه ١٦٦ : غيره لدخول الباب ، فإذا استقام على الطريقة ، وباشر الحقيقة ، أخذ
عليه الميثاق ، واستحق اسم الإيمان
الصفحه ١٧٦ : . إذا قد صار الإنسان بالغا في
الحقيقة ، تطرقه مادة التأييد ، في انقداح جميع ما يدور في خلده ، وينفتح له
الصفحه ١٧٩ : .
فقد بين حقيقة
الوحي ، فجعل الأول هو الساري الذي أشرنا إليه بلا واسطة. والثاني من وراء الحجاب
ما حدث
الصفحه ١٨٤ : الطيبات
من الفواكه ومن المشمومات ، وذلك رمز لم يظهروا له معنى.
والحقيقة من ذلك
أن المؤمنين هم المشار
الصفحه ١٩٠ : .
فصل : والحقيقة من
ذلك والمعنى ، فإن النفوس الطاهرة الفاضلة من الحدود والمؤمنين ، إذا فارقت
أجسامها
الصفحه ١٩٦ :
للصورة الروحانية
وللصورة الغلافية بصفات حقيقة حيث يقول شعرا :
باهر المعجزات
لله والل
الصفحه ٢٠٨ : بالحقيقة ، وتبقى ما يوافيها إلى تسعة وتسعين ، لأن هذه السبعين بين
العيدين ، وهم ممثول شهر الصيام الذي هو
الصفحه ٢١٧ : ء والتسليم بالحقيقة.
فقام صلوات الله
عليه مجاهدا مساعدا مرافدا ، حتى نشر الله به الإسلام ، وظهرت القضايا
الصفحه ٢١٩ : يعرفه أحد بالجملة من حقيقة
__________________
(١) سورة : ٢ / ١٨٩.
(٢) الآية : سقطت في