الصفحه ٢٧٠ : ء كلها صار حده عظيما لا
يوصف عظمة وعلو شأن ، فمن أجل ذلك قلنا إنّه الولد التام.
وقال أيضا : اعلم
أن
الصفحه ٣٤٢ :
الباب الحادي عشر : في القول على معرفة الحدود العلوية والسفلية................... ٢٠٥
الباب
الصفحه ٥٥ : إلى ما يحييهم حياة حقيقية محيية لإسلامهم ولأنفسهم ، وذلك
إشارة إلى دعاء الرسول لهم إلى طاعة وصيه
الصفحه ٢٨٧ : سيدنا المؤيد
نضر الله وجهه : فإذا أدرك الإنسان حقيقة المعاد ، وتأمل ذلك بعين البصيرة ، نظر
الحقيقة ، رأى
الصفحه ١٧٥ : ؛ وكثيفه من الأمهات والمواليد الهيولانية ، وإن
الصورة الدينية العلمية الحقيقية (٥) ، هي الحياة المحيية لهذه
الصفحه ١٧٨ : المجمع
الأدنى الأول.
فقد بينا حقيقة
ذلك بيانا شافيا كافيا ، بالبراهين الواضحة من أوضاع الحدود ، وأظهرنا
الصفحه ٢٠٤ : في زمرتهم ورزقنا شفاعتهم «ولا قطعنا» (٣) بمنه وكرمه ، إن شاء الله تعالى.
ونحن فقد بينا
حقيقة المعاد
الصفحه ٢٨٦ :
الثاني ؛ وعلم
الأدب من الكمال الأول فقط لا فائدة ولا عائدة. وقال بعض أهل الحقيقة في ذلك من
شعر له
الصفحه ١٨ :
الدلالة على ما لم يكن مثله ، وليس مما يبنى عن الحروف من لفظ أو كلام شيء يدل على
حقيقة المبدع ، لكون ما
الصفحه ٤٦ : ء والصفات وقفت وحصرت ، وبها شرف ، وبه شرفت ؛ وهو مركزها وعليه دارت.
فهذا حقيقة فعله
وقيامه به ، واستحقاقه
الصفحه ٥٤ : تصورها ما تصوره ، وهو حق بما جرى له من ذاته ،
من الفطنة الحقيقية (٢).
والثاني ، أن يكون
موجودا أولا
الصفحه ٧٠ : ،
وشرحناه من أوضاع الحدود ، ورموزهم وألغازهم ، حتى يكون المعتقد من أمره وفي تصوره
على حقيقة ، وقد أوجزنا في
الصفحه ٢١٢ :
إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ) (١) هو ابن مريم الحقيقي التي هي خديجة فهي مريم الكبرى ، وهي
التي
الصفحه ٢٩٣ : ، ومعرفة البرازخ والمجامع ،
وكيف الاتصال والانفصال وحقيقة الثواب والجنان بعون الله تعالى ومشيئته وتأييد ولي
الصفحه ٢٩٨ :
وتتألّم وتمرض ، وهذا ما لا نهاية (١) حقيقة له وللمعنوية ، وإنّما فرارهم من التناسخ وتكرر
الأجسام.
وهذا