الصفحه ١١٠ : ذكرناه من علو الصورة باستحقاق ، ودنو الهيولى كذلك
باستحقاق.
وقال أيضا (٣) : بأن الذي يبقى منه هذا
الصفحه ١٣٠ : من موجودات عالم الطبيعة ، ونجوع
أنوار الحروف العلوية فيها لا كنجوعها في غيرها ، واتصال الموجودات بها
الصفحه ١٣٦ : دور ناطق تسعمائة (٣).
ويتلو هذه
القرانات الثلاثة القران المتردد ، وهو باقتران الكوكبين العلويين بحكم
الصفحه ١٤٧ : للكثافة التي تصيبه ، لأنه من شأن كل كثيف الهبوط ومن شأن
اللطيف الصعود والعلو.
(٢) اختلاف كبير بين
النص
الصفحه ١٥٠ : بمساعدتها فرقي إلى العلو بالصعود
__________________
(١) بعض علماء
الإسماعيلية يسمونها المغاور والبعض
الصفحه ١٥١ :
مثل ما كان أول مرة ، ثم أجمد ، ثم رقي بألطف تدبير من الأول ، وقدر على علوه أحسن
تقدير ، على النسبة
الصفحه ١٥٥ : بالخطإ والاقتراب «إلى فلك»
(٤) القمر آخر أبواب العالم العلوي.
ثم هبطت المتخلفة
عن الإجابة نحو المركز
الصفحه ١٥٧ : وإلهام ،
وتفضل وإنعام ، إلى ذاته بذاته بتأييدات ربانية ، ومواد إلهية قدسية علويّة «ففكّر
ودبر وتفطن
الصفحه ١٦٠ : رتبته شخص ملكي انبعاثي ، وصعد ذلك أيضا بصعوده. على ذلك الترافع في
العلو والسفل أبدا سرمدا (٢). وهذه خاصة
الصفحه ١٧٣ : ينقطع عنه لحظة عين ، يدرك به ما في العالم
العلوي ، وما في العالم السفلي. كما قال مولانا أمير المؤمنين
الصفحه ١٩٤ :
منصور اليمن في بعض أوضاعه : الحمد لله ذي العلو والسلطان ، والكبرياء والبرهان ،
كل يوم هو في شان لا يشغله
الصفحه ٢٠٥ :
الباب الحادي عشر
«في القول على
الحدود العلوية والسفلية ومعرفتهم الذين
هم أسماء الله
الحسنى
الصفحه ٢٠٦ :
الصَّالِحُونَ) (١) يا من جرى في تأييده ، ودنا في علوه ، يا من عجزت الأوهام
عن نعت أدنى حد من
الصفحه ٢٤٥ : حيّة ناطقة لا علو فيها ، ولا دنو. بل أعضاء متساوية لا
فرق بينهما في المسرة واللذة والغبطة والراحة
الصفحه ٢٦٩ : لم يمدا من قد مضى من النطقاء وحدودهم.
فالقائم منه
السلام (٥) وعلو درجته بأن النطقاء هم أجزاء لنفس