الصفحه ١٠٣ : جمعهما اسم الوجود ؛ ثم اسم
الصعود بعده. إلّا أن هذه الناجية استقامت وثبتت. وهذه نكثت (٢) وارتدت. وانما
الصفحه ١٠٨ : لسبقه لهم ،
واختصاص المبدع له بفعله وسبقه ،
__________________
ولا شيء إلا ما علقتم بحبله
الصفحه ١١٠ : الوجود
، إذ لا وجود لإحداهما إلّا بوجود الأخرى ولا لهما وجود إلّا معا ، بكون وجودهما
عن نسبة هي في ذاتها
الصفحه ١١١ :
ولكنّهما لبسا (١) الكثافة من ذاتهما بذاتهما ، والكثافة ليست (٢) بشيء إلا الجهل الذي تصوره مع صورة
الصفحه ١١٣ : شاعت أنفسهم في أجسامهم ولم تفارقهم إلا الهوائية. ثم
يتحللون ويصيرون من البرازخ فيما يستحقونه منها على
الصفحه ١٣١ :
كثيرة مثل الأفلاك والكواكب والأركان. وليس للطبيعة منها قسم يختص به ذاتها ، لا الأفلاك
ولا غيرها إلّا
الصفحه ١٤٦ :
أربع سنين لقوة الأبوين وعظمتهما ، والتسعة التي كان فيها في المغارات. وليس صغر
جثته مولود النطف ، إلّا
الصفحه ١٤٨ : إلّا هو استغفره وأو من به ، وأتوكل عليه ، واستجير به من الحور
بعد الكور ، وهو رجوع الكواكب من افتراقها
الصفحه ١٥٤ : العلم الأول موجودا بكل نفس في أول وجودها من الحيوان
وغيرها. إلا آحاد (٦) تمتاز وتختص لعلل موجبة تزول بعد
الصفحه ١٥٧ : شهادته كمال الشهادات
الثلاث (٤) في الآية بقوله محققا ذلك : (شَهِدَ
اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ١٧١ : » (٢) ألوف الألوف الذي لا يتناهى إلّا إلى الواحد الذي هو مبدأه
، وإليه منتهاه ، فكل فلك عامل بما في ضمنه محيط
الصفحه ١٩٥ : والعين. فأخبره وظهر له
فيهم كظهورهم. وما ظهر أحد منهم بتلك الصورة الأولة إلا ويقول عند تمام فعله : لا
الصفحه ١٩٨ :
إِلَّا اتِّباعَ الظَّنِّ وَما قَتَلُوهُ يَقِيناً. بَلْ رَفَعَهُ اللهُ إِلَيْهِ) (٢) الآية. فالشبه هاهنا
الصفحه ٢١٨ : إلّا» (٢) بولاية علي بن أبي طالب صلوات الله عليه «وآله فمن أتى
بغير ولاية علي بن أبي طالب صلوات الله
الصفحه ٢٢٤ : أُولئِكَ ما كانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوها إِلَّا خائِفِينَ لَهُمْ فِي
الدُّنْيا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي