الصفحه ٢٦٥ :
وبيانه ، ولم نأت بكلام كل حد وتكرار فصولهم إلّا استشهادا على ما أوضحناه ،
وسيدنا المؤيد أقرب الحدود إلينا
الصفحه ٣٠٠ : ، وتنكظم في الجسم ويمنع فلا يوجد
فيه.
فهذا هو من موتها
ولا تخرج منها شيء إلّا تعود إلى طبائعها كما كانت
الصفحه ٣١٣ : ،
لا إله إلّا هو أكرم الأكرمين ، وأشهد أنّه الحق المبين ، وأشهد أن محمدا رسوله
المكين ، سيد الأولين
الصفحه ٣٢٨ : يَعْلَمُونَ
وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ
٤٧ : ٧
٣٩ / ٦٨
إِلَّا مَنْ شاءَ اللهُ
٢٣٣
الصفحه ٢١ : العقول مبهورة تحت ثقل العجزة ، فسبحان من
هذه العزّة عزته ، ولا إله إلّا هو.
وعنه وقد سأله بعض
تلامذته
الصفحه ٢٤ :
إلّا بحدوده إلى
معرفة توحيده» (١) وأهل الزيغ يتألهون (٢) في تشبيهه وتحديده.
وقال أيضا : اللهم
الصفحه ٢٥ : تفكير ،
وما كان من آي التشبيه فمراده به أولياؤه الذين هم صفاته الحسنى ، وأسماؤه العليا (٤) ، وإلّا لم
الصفحه ٢٩ : تعالى بقوله : (وَما
يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ) (٢). فمنهم ملحد وغال وقال
الصفحه ٣٧ : منهم بحقيقته (٤) وعلى جهته. وإلّا كانت الفائدة ضائعة ، وحاشا لذلك الحد
الشريف أن يقول بما ليس له معنى
الصفحه ٣٨ : ، ويبرهن
إرادته. وإلّا لم يكن لقارئ كتابه محصول فائدة ينتفع بها. وهو نضر الله وجهه ما
وضع كل فصل في موضعه
الصفحه ٤١ :
إلّا كما قال الله تعالى : (وَاللهُ
أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئاً
الصفحه ٧٢ :
من شيء محض ، وهو من حيث كونه عقلا لا فرق بينه وبين الأول ، إلّا برتبة السبق ،
فقد بين أن المنبعث
الصفحه ٧٥ : ء ، والهيبة ، والسناء ، والاغتباط ، والمسرة بحاله ،
ورتبته ، وكماله ، كحال الأول ، الذي عنه وجوده ، إلّا أن
الصفحه ٧٦ : والفتح والخيال الذين اختصوا
بالتأييد ، وذهبوا إلى أن جميع الأنبياء لم يتصل بهم الوحي إلا بواسطة هؤلا
الصفحه ٩٩ : الأول ، فتكبروا عليه ، وقالوا : ما فعلنا
إلّا ما فعل ، ولا قلنا إلّا ما قال ، وقد صار