الصفحه ٤٠ : إلا الذي لا يوصل إلا بحدوده
إلى معرفة توحيده ، وأهل الزيغ يتناهون في تشبيهه وتحديده ، وقال أيضا
الصفحه ٩٢ : الوجود التي أوجبتها عللها ، وانتهاء الأمر فيه إلى
الغاية ، ولم يكن للعاشر مرتبة دونه من جنسه ، إلّا الذي
الصفحه ٢٢٢ :
ما ذكرنا مثل ظهور
الجسم والنفس معا ، وليس مرادنا بالجسم إلّا الشريعة ، ولا باللطيف إلّا التأويل
الصفحه ٢٣٥ : القدرة
وينطق بذلك (٣) لسان الحق بأن لا إله إلّا من هو سبحانه متعال عن وصف
بريته ، ولا أمر إلّا له في دور
الصفحه ٣٢٤ :
٢ / ٢٨٦
لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
وُسْعَها
٤ : ٧
٢ / ٢٥٥
وَسِعَ
الصفحه ٣ : ، وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي
يعظكم لعلّكم تذكرون. ولا عدل إلّا عدل الله ، ولا إحسان إلّا فضله وكرمه
الصفحه ١٣ :
خالقها إلّا بما
دلها عليه ، ودعاها بما علمها من العبادة له إليه ، لا إله إلّا هو ربّ العالمين
الصفحه ١٨ : مقال ، الذي حارت العقول فيه (٢) ، فلا تنهض لطلب المسالك في إدراك ما تسمه به إلّا شملها
العجز عن الوصول
الصفحه ٢٦ :
لتوحيده وتمجيده ، وتنزيهه وتجريده ، إلّا بمعرفة حدوده (١).
وقد جاء عن سيدنا
حميد الدين ق س. في آخر كتاب
الصفحه ٤٣ : عباده بحدوده الذين جعلهم بينه وبين خلقه سببا متصلا لا ينفصل ، وأعجزهم عن
معرفته ، الّا من سببه ؛ واحتجب
الصفحه ٤٤ :
من ليس ، والخلق
من أيس ، تباركت قدرته ، وجلت عظمته ، فلا يعلم إلّا من حجابه ، ولا يؤتى إلّا من
الصفحه ٦٤ : الفردين اللذين بهما ذات الزوج ما يباين به صاحبه ويغايره
لتثبت الاثنينية وإلّا فلا فرق ، فسبحانية من له
الصفحه ١٧٢ : ، واجتمعت اللطائف. وتكون أيضا كما
ذكر في بعض مجالسه ، بقوله تعالى : (ما
يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا
الصفحه ٢١٤ : سورة
براءة ويمضي بها إلى (٧) مكّة ، ففعل وقرأها على قريش وما منهم إلّا من يطلبه بدم ،
ومثل قول جبرائيل
الصفحه ٢١٧ : (١) الجسمانية. وظهر أمير المؤمنين صلوات الله عليه وآله كظهور
النفس التي لا قوام للجسم إلّا بها ولا يعرف إلّا بها