الصفحه ٢٢٥ : الدور صاحب الملك الذي لا ينبغي لأحد من بعده من أهل دور الستر
الملقى على كرسيه جسدا ، فكرسيه علمه
الصفحه ٢٣٨ : الأعراف أهل
البرزخ وغيرهم من الحدود الذين بعد لم يدخلوا الجنة.
وهذا الفصل يوضح
أن البرزخ نهاية بين الجنة
الصفحه ٢٤٣ : دفعة واحدة ، بل عضو بعد عضو بتودده مدة
وزمانه بعد أشهر وأيام حتى يكمل ويتم تهيّؤه لحدوث روح الحس ، وأن
الصفحه ٢٦٣ : تدور بقيامه في الكشف مراتب النطقاء الستة سبعة آلاف بعد سبعة إلى أن يقوم
العلم بالقوة ، كما قال سيدنا
الصفحه ٢٧٥ :
من حالة إلى حالة
، ومن رتبة إلى رتبة ، أولها بالعفوصة وبعد ذلك بالحموضة ، وبعده بالامتزاج
الصفحه ٣٠٣ : به يكذبونه ، ويتركون العبادتين
، ويخلون بها. والواحدة منهما لفي سجين. يقول : لفي البعد الأبعد من
الصفحه ٦ : : أصواب ج.
(٤) وسمت : وسمة ط
وم.
(٥) الإسماعيلية لا
يمنحون العصمة إلا للأئمة ولمن يعصم بواسطتهم بعد أن
الصفحه ١٣ : والإثبات مخوف.
وقال أيضا : الحمد
لله الذي بعد فعزّ توحيده أن ينال بمراس الفكر ، فالبصيرة عن إدراكه
الصفحه ١٤ : ، أو كليهما ، وذلك يختص بعالم الكون والفساد
، وهي بعد المكان والزمان. فالحي ، القادر ، القديم ، العالم
الصفحه ٢٨ : ، فذلك كذلك فالأسماء المتناهية بالشرف والجلال والعظمة والبهاء لهؤلاء
الحدود خصوصا ، ثم من بعدها لما هو من
الصفحه ٣٢ :
، وقدرته ، وحياته ، وانفراده بجميع صفاته.
اعلم علمك الله
تعالى الخير وجعلك من أهله ، إن هذا الباب بعد
الصفحه ٣٣ :
بعد قبض العهود
المؤكدة ، وتغليظ المواثيق المشددة ، والامتحان بدفع النجاوى والزكاة (١) والشراوي
الصفحه ٣٧ : .
فقد أوجب في هذا
الفصل أن كل عقل من هذه العقول المنبعثة ، واحدا بعد واحد ، إلى المنبعث الأول.
ثم جا
الصفحه ٣٨ : ، وقشوره على أصغر شيء صاغه (٣) ، وأرق شيء جسما من غير أن تخرج شيئا منه بعد شيء بل معا.
وقال أيضا : ثم
الصفحه ٤٣ : إثباتا لمبدعه ، وكان في إثبات الإلهية بعد النفي سبب
ظهور الخلق. فكان المبدع خالقا تنزيها للمبدع وتعظيما