الصفحه ١٣١ :
تفعل في غيره بحسب
قبوله منها ، على نحو ما يفعل السمك الذي يختص فعله وتحذيره بيد الصياد دون غيره
الصفحه ١٨٢ : صارت صورة من روح القدس بوساطة حده النافخ فيه الروح ، فتتحد صورته بصورة
مفيده ساعة الاجتماع به عند
الصفحه ١٨٨ : ، لحصول باقي
الشخص الروحاني ، وتكون كل صورة لها غنية في ذاتها ، وذلك أنها تكون عضوا من أعضاء
تلك الصورة
الصفحه ١٩٠ : قوى الأملاك ، فما كان منها عند وفاء الأوج في نهاية الستين ، كان برجا من
البروج على ما قدمنا ذكره ؛ وما
الصفحه ٢٢٠ :
معرفته إلّا رسول
الله (صلىاللهعليهوآله) (١) والأئمة من ولده صلى الله عليهم أجمعين (٢) بل عرفه
الصفحه ٢٢٥ :
وإذ بسائر يرون
خياله ، فقال لهم الرسول : من أحب منكم أن ينظر إلى آدم وعلمه ، ونوح في فهمه
الصفحه ٢٢٦ : من عول عليه في إقامة الحق وتعليمه لمن استجاب
من الخلق ، فغلب عليه الهوى ومال إلى الراحة والخنا
الصفحه ٢٤٣ :
، فما كان أكثر قياما بالأمر والنهي ، فهي مثلا من قرناء الأعضاء الرئيسية اللطيفة
التي يكون حسها (١) أكبر
الصفحه ٢٥٣ :
ودائرة السابع
سبيلها كدائرة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم مجمع الأجزاء وقبولها من قبل اتصالها
الصفحه ٢٦٧ :
ويرتب تراتيبه ليبلغ
بها الغرض. وإن النفس لما تحركت الحركة الكلية بمعونة علتها (١) وتقدير من الله
الصفحه ٣٠٣ : به يكذبونه ، ويتركون العبادتين
، ويخلون بها. والواحدة منهما لفي سجين. يقول : لفي البعد الأبعد من
الصفحه ٣١٠ : . يحيي بالعلم الحياة الأبدية. وإذا وجب من خالفه
القتل فقتله. فيمر إلى النار خالدا فيها. وإن ورد على النفس
الصفحه ٣٢ :
الباب الثّاني :
في القول على
الإبداع الذي هو المبدع الأول من حيث (١)
شرفه وفعله
ووحدانيته
الصفحه ٤٨ :
رفعة وشرفا من
أبناء جنسه (١) ، إذ لم يفطنوا بما فطن به ، ولم يسارعوا إلى ما وقع عليه (٢) ، فعلم
الصفحه ٥٢ :
لجسمه هو الكمال
الأول (١). فإذا اتصل بالعلم والحكمة ، من قبل أولياء الله الذي هو له صورة ، كان له