الصفحه ١٨٧ :
الآحاد تمتاز
وتختص لعلل موجبة تزول بعد حين ، فتلحق منه بغيرها.
والقسم الثالث (١) : أجسام مؤمنين
الصفحه ٢٢٤ : ) (٤) : (إِنَّ
الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما
بَيَّنَّاهُ
الصفحه ٢٢٩ : (٣) (يا
أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ) (٤). أي (٥) يقول : إن كنتم ليس تعلمون
الصفحه ٢٣٤ :
هذه فصول أوضحت ما
قد قدمنا ذكره من اجتماع الأنبياء والأوصياء والأئمة الذين كان كل واحد منهم مجمعا
الصفحه ٢٤٤ :
الشخص بذاته ،
وهذه خاصية الآحاد والأفراد.
وكذلك الحجة قد
جاوز رتب من دونه ، ثم الداعي كذلك
الصفحه ٢٨٧ :
يخرج من نار إلا بسبب طرح الولاية التي هي روح دعائم الإسلام.
ومنه ما ذكره
سيدنا حميد الدين قدس الله
الصفحه ٣٠٦ : من المحن الدنياوية ، سلط عليه من يعتقله ويسجنه ويضيق
عليه ، بعد أخذ ماله ، وسقوط جاهه ، ويصير في عذاب
الصفحه ٢٧ : الألف ، وإمّا إلى الواو ، وإلى الياء التي هي من
اللغة ومبانيها ، وهذه جملة وراءها تفصيل يحيط بها من كان
الصفحه ٥٤ : تصورها ما تصوره ، وهو حق بما جرى له من ذاته ،
من الفطنة الحقيقية (٢).
والثاني ، أن يكون
موجودا أولا
الصفحه ٥٩ : ، للفساد الذي يتضمنه هذا القول ، لأن القديم من الأسماء
التي يسميها العلماء المضاف ، وهو اسم واقع على شي
الصفحه ٨٠ : لاحقه
وتاليه ؛ آمنون من الفزع الأكبر ، مطمئنون فاكهون.
والقسم الثاني إلى
ذات الشمال لتخلفهم عن الإجابة
الصفحه ٨٦ :
بسريان العناية الإلهية في الجميع ، من العلو إلى السفل بخلاص ما خلص.
فأما عالم الهيولى
فإنهم لما لم
الصفحه ١١٢ :
معوقة للخيرات ،
أن ترد بما هي عليه من الصفاء ، فكان ذلك الأشياء المتضادة ، المخالفة بعضها لبعض
من
الصفحه ١٢٤ :
حتى يمتلي كهف أو
غور منه ، وقع في أعلى الأرض ممّا يلي ذلك الزلازل والرجف. فالأرض من جميع أقطارها
الصفحه ١٢٧ :
فكان عكس الأفلاك
من فوق لما يراد ثباته وتمامه وكماله ، وكان من تحت الأرض ثابتا لما يراد عكسه