الصفحه ١٤٤ :
فيه الضفادع ، وهي
أجنة. كل واحد منها غشاء لصورة كالسلاء لتقي الصور البشرية من الحر والبرد ، وتدفع
الصفحه ١٥٢ :
يتموج به الطوفان
، ولا اختلط بالخبيث في المزاج والممتزج ، الذي حدث النيرين لأنهما (١) من سكان
الصفحه ١٦٨ : .
وهذه صورة العالم بأسره (١).
وهذا صورناه
تقريبا للأفهام من جملة الأمثال (٢) المضروبة لهداية المعنى
الصفحه ١٩٧ : البيوت
منكم وفيكم (١)
من علينا من
الغيوب تدلّى
نحن منكم لكم
وفي النور نور
الصفحه ٢٣٩ :
من الناجين فيكون
في راحة وأي راحة إلى يوم القيامة ، متيقنا من أمره أنّه من أهل الجنة ، فيبعث
الصفحه ٣٠٠ : ، وتنكظم في الجسم ويمنع فلا يوجد
فيه.
فهذا هو من موتها
ولا تخرج منها شيء إلّا تعود إلى طبائعها كما كانت
الصفحه ٣٢٨ :
٣٢ / ١٧
فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ
لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ
٢٨٨
الصفحه ٦٠ :
عنه أنّه فاعل (٣) ، ولا أمر ولا مبدع ، بل نقول على سبيل الافهام وهو أدق ما
في إمكان العقل إثباته ، من
الصفحه ٧٢ :
من شيء محض ، وهو من حيث كونه عقلا لا فرق بينه وبين الأول ، إلّا برتبة السبق ،
فقد بين أن المنبعث
الصفحه ٩٨ :
عنه ، وسها ، وتلك
الفترة منه بغير قصد منه ولا عمد.
والذين هبطوا (١) ، قصدوا التخلف وتعمدوه
الصفحه ١١٦ :
الوجود الذي» (١) به كماله ، اغتبط بذلك أشد اغتباط ، وكان له من الحبور
والمسرة بكماله الذي ناله
الصفحه ١٤٦ :
، وتقوّى الإنسان البشري ، وفتح فاه ، وطلب الغذاء من فمه المهيأ له ، وسار لستة
أشهر من يوم خلع المشيمة التي
الصفحه ١٨٠ :
وكثير من أهل
مقالتنا يرى أن المعاد يكون لطائف روحانية لا تنطق ، ولا تشخص ، ولا لها وجود في
معادها
الصفحه ١٨٣ :
وذلك معروف لا
ينكره منكر. فذلك العمود ، الحبل الممدود ، خير للصور ، لأنّه من صورة الأزل ، وهو
الصفحه ١٨٦ :
أيام واختم ، إلى
أن تجمع قوى طبائعه وزبدتها الريحية التي هي من جنس النامية ، وهي فضلة ما كان