الصفحه ١٥٦ :
الأشخاص من
المعادن والنبات والحيوان ، وبرزت صورة الإنسان فامتلأ العالم من الأشخاص ، ونزلت
النفس
الصفحه ١٧٧ : منه توصف ، وهو المرتب لها مراتبها ، ومعطيها فضائلها ، اللائق بكل واحد
منها ، بسبقها إلى ما اتحد بها من
الصفحه ٢٤٦ :
هو باب الحجاب ، نفس
الكل ، عاشر الرتب ولذلك أنّه المحرك لعالم الطبيعة ما علا منها ودنا ، وأقام
الصفحه ٢٩٠ :
والأوصياء والأئمة
«في كل دور» (١) «لأن رجوع
المؤمنين من قبل النبي والوصي» (٢) والأئمة والحجج
الصفحه ١٨ : تعالى.
وقال في موضع ثان (١) : الحمد لله الذي عز عن أن يكون له مثال ، وجل عن أن ينعته
بوجه من الوجوه
الصفحه ٣٧ :
القيم بجميع ما
جاء به على ما تركه (١) ، ومن كون تمامية دوره بأتماء سبعة ، وقيام كل منهم بنص من
الصفحه ٤٤ :
من ليس ، والخلق
من أيس ، تباركت قدرته ، وجلت عظمته ، فلا يعلم إلّا من حجابه ، ولا يؤتى إلّا من
الصفحه ٥١ :
إلى ذاته ، من غير
أن تكون هذه الإضافات داخلة على ذاته بالتغاير (١) ، والكمالان اللّذان هما له
الصفحه ٩٠ : وقوف الانبعاث عن وجود المثل عند انتهائه إلى العاشر
من العقول ، وقيام العاشر مقام الأول في تدبير عالم
الصفحه ١٠٠ :
يتعالى علينا ،
ويأمرنا من ذاته ، بما ليس له ، فوقع بهم الزلة ، ولزمه الفعل فيهم ، حتى يقوم في
الصفحه ١٠١ :
التاسع من منيرة
البصائر قال : نقول وبالله أستعين ، وعليه نتوكل ، إنّه لما كنا قدمنا في الباب
الصفحه ١٠٥ :
من ذاته ما هو فاعل ، ومنها ما هو منفعل.
فالفاعل منها
المؤثر بتلك القوة والقدرة ، التي أمد بها
الصفحه ١٠٩ :
ولكونه حجاب
الحجاب وبابه ، وسبب الأسباب وثوابه (١) ، فخالفوه أيضا ، وأنكروه.
ومنهم أيضا من لم
الصفحه ١٣٨ :
وبخسه ، وهو متولي
كرة الأرض لأنها من جنسه ، فأحدث زحل في ألفه الذي اتحد به البرد المفرط ، واليبس
الصفحه ١٤٢ : الحيوانات على قدر جنسه ، واستحقاقه لما يراد به. فالإنسان
المحمود المقصود بالنظر جثة من ألطف الماء وأعذبه