الصفحه ٢٢ : موحّد ، وذلك أن الله لمّا وجد عنه الواحد الفرد مبدأ
الأعداد ، وأصل الآحاد والأفراد ، وكان بذلك هو الفاعل
الصفحه ٢٦ :
الموجودات فجميع مراتب الموجودات واقعة تحته لأنه أصلها ، والمعلول لا يعطي ولا
يوجد فيه إلا ما أفاضت عليه علته
الصفحه ٣١ : ومشيئته إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) سورة ٥٥ / ٥ أضاف
إلى الأصل و.
(٢) سورة ٧ / ٥٤ و ١٦
الصفحه ٣٩ : إلى تاليه ، أي إلى التالي. ويقال
لهما الأصلان العلويان يقابلهما في عالم الدين الناطق والأساس
الصفحه ٤١ : الصورة مثلا
مضروبا يهتدي بها «هذا التصوير» (٢) وقد جعلناه تقريبا للافهام في معرفة الابتداء ، لكونه
الأصل
الصفحه ٤٤ : الجليل لما هنالك في
الابتداء الأول ، وشهد لمبدعه بالإلهية ، كان ذلك أصل التوحيد ، وحقيقة التجريد
ومعنى
الصفحه ٤٧ : ما هجم عليه من إلهية
مبدعه ، والعملية شهادته بما شهد به أول عمل مقبول بما هو أصل التوحيد والعبادة
الصفحه ٥٠ : ثان :
فالموجود الأول أصل إليه ينتهي كل موجود. فقد بيّن أنّه علّة لغيره ، وأنّه تام في
فعله. وكما صار
الصفحه ٥١ : أن الإنسان بحياته التي هي أصل وجوده المنمية
__________________
(١) لكونه يختص بمعنى
لا يوجد في
الصفحه ٥٦ : أن تكون هناك كثرة
بالذات ...» ص ١٨٩ تحقيق مصطفى غالب.
(١) انظر السور
الثالث المشرع الخامس. في الأصل
الصفحه ٦٠ : الأصل : واقعا على المبدعات بإشارة بعضها به على بعض مما هو خارج عنه
من أسباب لفظة هو منه دالا على ما كان
الصفحه ٦٩ : المنبعثين ، وذلك منهم لهم تصور سهو وغفلة وشك ، لا بفعل فاعل بهم ، إذ لا أصل
للشر في الإبداع ، فكان فعل
الصفحه ٧٤ : أولا.
وقوله إنّه نهاية
المنبعثات من طريق الإبداع ، إذ هو أصل كمالهم الثاني.
وقوله بأنّه عقل
ذاته
الصفحه ٧٦ : من أصل شريعته ، فذلك
كذلك.
وهذا معنى
الانبجاس ، والانبعاث ، والشريعة وأهلها والتأويل وأهله ، يساوي
الصفحه ٧٩ :
والثاني. وناقصا في فعله ، فبذلك قام بالقوة التي هي أصل وجوده. وذكرنا وصورنا
انبعاث العقول السبعة عن