الصفحه ٤٥ : معلوله الذي
هو التالي.
(٣) بوله : بعده ج
وط.
(٤) الكلمة تعني
بالعرفان الإسماعيلي أمر الله الذي عبر
الصفحه ٤٩ : وعلا. قال الذكر الحكيم في صفته ، وصفة تابعيه من بعده ، بما نذكره
في موضعه : (سَبَّحَ
لِلَّهِ ما فِي
الصفحه ٥٨ : المبدع الأول الذي هو الإبداع علة لوجود الموجودات». وبعد عدة أسطر من
المناقشة يصل الكرماني في راحة العقل
الصفحه ٦٣ : (٣) عن الفرد الأحد الواحد زوجا الذي هو مرتبة ما يوجد بعد
الفرد مقابلا لما عليه ذاته من النسبة التي لها
الصفحه ٦٨ : قد صار غيبا لا يدرك لما احتجب به ،
وتقاطر الذين أجابوا فئة بعد فئة (٣) ، سبع فئات
الصفحه ٧٨ : به ، وشهادته بالإثبات ، بعد
نفيه الإلهيّة عن جميع ما أبدع الله سبحانه واخترعه ، وبينا في صورة الشكل
الصفحه ٩٠ : وجوده ، وبعد الطرف الآخر ، وإن كانا في الوجود معا ، كان ذلك
موجبا أن يكون أحد الموجودين عن المبدع بقيامه
الصفحه ٩٣ : الفعل ، وحصولا في حيز البقاء والأزل. وليس
بعد الحدود العشرة القائمة بالتعليم إلا المتعلم القابل بركة
الصفحه ٩٨ : ذواتهم بعد إنارتها. فلما شعروا بما
أصابهم ـ
الصفحه ١٠٠ : المؤيد يعني وجوده في هذا
العالم قد طال أي بلغ من الكبر عتيا لذلك فهو ينتظر ساعة خلاص نفسه من جسده بعد أن
الصفحه ١٠١ : ، ذا منزلة جليلة ، وهو أرفع الدعاة بعد الداعي الذؤيب بن موسى ،
وعاضده في إقامة الدعوة الآمرية والطيبية
الصفحه ١٠٩ :
يقر بالمبدع الأول ولا بغيره ، فهم الذين سفلوا إلى أسفل سافلين ، بعد أن أظلم
الكل ، وامتزج البعض بالبعض
الصفحه ١١٣ : صعد ، ومن أبى وعائد الحدود
، ارتكس وهبط ، وكل ذلك بالاستحالة مرة بعد مرة.
(٢) نلاحظ بأن
الإسماعيلية
الصفحه ١٣٣ : إلّا
الكلام بعد كمال الكلام على المكان والزمان ، على ظهور المواليد الثلاثة بقصد أيضا
ثان ، بتؤدة ومكنة
الصفحه ١٣٨ : وتشقّق ، وخشن
الشيء بعد الشيء ، فتمعدنت واستتربت وجهها لأنّه كان في حال انعقادها ، فعمدت
العناية الإلهية