الصفحه ٢٨٣ : ، وبها تعلو على ملكوت الأرضين والسموات.
ويجب على من يطلب
هذا العلم الشريف أن يقف على حقيقته وأصوله
الصفحه ٢٦ : الكلية ويصير لها ناموسا أصليا.
(٥) يريد السابق في
الوجود علة العلل الذي يمد كافة الحدود الروحانية ولا
الصفحه ٣٠ :
السابق في الوجود ، ومنتهاها لأن كافة الموجودات تنتهي إليه يريد الإمام الأول ،
وخاتم الأدوار القائم
الصفحه ٤٤ :
__________________
(١) يريد الأقوال
التي استقاها من أربعة نصوص لها قدسيتها.
(٢) كل آراء علماء
وفلاسفة الإسماعيلية في كافة
الصفحه ٤٦ : دار الحكمة في القاهرة ، وتضم العلوم العرفانية
الإسماعيلية ، والدعاة الذين جاءوا بعده أخذوا عنه كافة
الصفحه ٧٩ : أن يتناول بصفة ، ولا إله إلّا هو.
وهذا فصل شاف كاف
لمن هداه الله ، فكل عقل من السبعة (١) التي هي
الصفحه ٨٦ : وحجابا يخاطب منه دونه ، وأمده من
المادة التي طرقته من مبدعه ، بما شرف به على المنبعث الثاني وعلى كافة
الصفحه ١٠٠ :
__________________
(١) من الأئمة
المنصوص عليهم في كافة العصور والأزمان.
(٢) فانتظر يسره.
العسر بالمفهوم الإسماعيلي وجود
الصفحه ١١٣ : ، وأمده من المادة التي طرقته من مبدعه ، بما شرف به على المنبعث الثاني ،
وعلى كافة أبناء جنسه ، وعلم بذلك
الصفحه ١٣٣ : أربعة ، وهم الأصلان (السابق والتالي) ، والأساسان (الناطق والأساس)
والكلمة أربعة أحرف كذلك. فالكاف منها
الصفحه ١٩٩ : فعلموا (٤) ، وملكوا فشكروا ، واستعبدوا على عظمتهم فلم يتكبروا ، فهم
كافون لما كلفوا ، قادرون بما أعطوا
الصفحه ٢٢٦ : وقدره وهداه (٢) ، فذلك كذلك ، وفي هذا كفاية كافية لمن كان له قلب أو ألقى
السمع وهو شهيد.
قال سيدنا
الصفحه ٢٢٧ : الواضحة في معاني المعاد ما فيه كفاية كافية ، ونعمة
شافية. وذكرنا صعود الأنفس إلى المجمع الأول الأدنى باب
الصفحه ٢٩٧ : ، فعللنا الكلام عليه آنفا ، وفي هذا
المقدار كفاية كافية لمن كان له قلب أو ألقى السمع ، أو علم. والخلق كما