الصفحه ٢ : حدود
التوحيد المعروفة بالدعوة الإسماعيلية وهم : السابق والتالي والناطق والأساس
وهؤلاء الأصول الأربعة
الصفحه ٩٣ : فيضها.
(٢) الأساس أصل من
الأصول الأربعة الإسماعيلية الذين هم : السابق والتالي والناطق والأساس. والأساس
الصفحه ٢٧٢ : ، ولقطنا ما أمكن ، برهانا وبيانا لما شرحناه ، واكتفينا به
خيفة التطويل ، وإن بعض هذا القول كاف لمن كان
الصفحه ٣٢ : لا تصريحا ، لأنّه المبدأ الأول الذي تعرف به
الأصول (٣) ، والفروع ، والفصول ، والعلل ، والمعلولات
الصفحه ٣٩ : الكل كما رمز
به الحكماء ، ولوح به العلماء عنه تعالى بحرف الكاف والنون (١) ؛ فكان ما كان بلا معين ، ولا
الصفحه ٢٤ : العلويان والناطق والأساس الأصلان
الدينيان ، ويطلقون على هؤلاء الأصول الأربعة. ولديهم العقول العشرة
الصفحه ٢٧ : أخانا حقا (١).
فهذا ما رمز به
وهو تصريح لمن عنده علم من الأصول التي بها الوصول إلى حقائق الأشياء وهو
الصفحه ٢٨ : ولده
خمسين ألف سنة وهو دور كشف ، ومن ثم تتعاقب الأدوار كشف وستر.
(٢) تذهب الأصول
والأحكام الإسماعيلية
الصفحه ٣٥ : ط.
(٨) الشيعة بفروعها
وأصولها تتخذ من هذا الحديث دليلا قطعيا على وجوب الرجوع إلى آل البيت ، وانهم
المرجع الأصلي
الصفحه ٤٣ : العلويان السابق والتالي ، والأساسان السفليان الناطق
والأساس. ومن ينكر أصلا من هذه الأصول لا يتهيأ أن يفتح
الصفحه ٩٧ : ؟» (١)
فنقول : إنّا قد
بينا فيما تقدم الأصول التي أوجبت لأهل الشرف في عالم القدس ، الشرف ، والجلالة ،
واللطافة
الصفحه ٩٩ : .
(٢) لأنهم لم يعملوا
بموجب الأصول التي تقضي بوجوب الاعتراف والإقرار للأصلين معا للسابق والتالي في
عالم
الصفحه ١٠١ : السابق على هذا الباب ، فروع. وإذا كانت الآلات المحكمة
متولية للأصول ، فهي بتولي الفروع أولى فأولى
الصفحه ١٧٦ : الجود على
النفس ، وما يتفرع من هذه الأصول ، ومن هذا القول والبرهان ، يدل على أنّه جوهر ،
وأن النفس ساكنة
الصفحه ١٧٨ : الكرماني إلى أن القسم الأول
الذي هو الوحي الذي يفيد معرفة الأصول ومثله بالشرر المعروف بالجد فهو الذي يحصل