الصفحه ١٨٦ :
أيام واختم ، إلى
أن تجمع قوى طبائعه وزبدتها الريحية التي هي من جنس النامية ، وهي فضلة ما كان
الصفحه ٢٨٨ : أيضا :
فعليكم بمجاهدة النفوس وأي جهاد أكبر وأعظم من أن تجعل النفس الحسية البهيمية
بالعلم والعمل إلى حد
الصفحه ٢٠ : (٣) على الماء بيده ، والمشتاق إلى اعتلاء شعاع الشمس ببصره ،
فهو في حيرة ، وليس له من العلم أكثر من علمه
الصفحه ١٧٥ : ترجع
إلى عالمها وقد أحرزت جميع الصور من الأشياء كلها في ذاتها ، فلا تحتاج إلى حفظها
إذا فارقت جميع
الصفحه ١١٣ : الروحانية ، كالبداية الأولى ، والنشأة الثانية.
فالمحرك للنفس قوة جزئية من قوة النفس الكلية بالإرادة الإلهية
الصفحه ٢٥٤ :
كما استخلصه الأول.
فآدم كان أول
النطقاء والأجزاء ، والنطقاء من بعده على ما هذا سبيله إلى ما كان محمد
الصفحه ٩٢ :
المراتب بصدور
معلولاتها إلى الوجود وترتبها في مراتبها واحد دون آخر ، ولم يبق هناك من الأمور
ما لم
الصفحه ٢٩٠ : الروحاني نتيجة
هذا العالم ، فكل من ينتقل من هذا العالم في وقت إمام من الأئمة فرجوعه إلى ذلك
الإمام الذي
الصفحه ٣٠٠ : ، وتنكظم في الجسم ويمنع فلا يوجد
فيه.
فهذا هو من موتها
ولا تخرج منها شيء إلّا تعود إلى طبائعها كما كانت
الصفحه ٣١١ :
ممنوع عن الرجوع
إلى المركزين ، ويصير في حيز الحسية من الكثافة كما ذكرنا من تأويل الادراك.
فلطيفه
الصفحه ٨٦ :
بسريان العناية الإلهية في الجميع ، من العلو إلى السفل بخلاص ما خلص.
فأما عالم الهيولى
فإنهم لما لم
الصفحه ١٤٨ :
للمريخ «خمسون ألفا إلى ما يكون المنتهى دور المشتري ، وكذلك للشمس خمسون ألفا إلى
ما يكون منها دور المريخ
الصفحه ١٥٣ :
من تخلفه ، وهو يتدرج
إلى القامة الألفية لخلاصه ، فإذا صعدت تلك الجملة تكوكبت في فلك الأثير
الصفحه ٣٠٩ :
ومسكنها ومنقلبها
إلى ما منه جسمها ، ونفسه الحسية النامية وهي إدراك سبعة فيها يعذب أهل التقصير
الصفحه ٢١٧ :
نهاية النهايات
وغاية الغايات ، صاحب الظهور اللطيف المتسلسل معناه من أول السلالة الشرعية إلى
ظهوره