الصفحه ٢٧٩ :
ينتظم كل أهل دور
ناطق.
وأما ما ينتظم هذا
القول من الجنة العالية ، فالمدينة هو المجمع الأعلى
الصفحه ٣٠٧ : الأزل والقيام ، وانتقل من
قضية الإمكان ، إلى قضية الوجود والدوام ، فيظلم جوهره وقتما يألم أحدهما بالآخر
الصفحه ٢١٩ :
فمن أراد المدينة
فليأتها من بابها. وقال سبحانه : (وَلَيْسَ
الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ
الصفحه ٢٧٧ : أعلى وأشرف وأسنى وألطف ، ذلك بما أسلف في الأيام الخالية ، وتزود
من التقوى بالآلة البالية. ثم يستبشر بما
الصفحه ١٨ : حمد من يقر بما عقل به ذاته من أنّه فقط
ولا أحد من مبدعاته إله ، ولا شيء من مخترعاته إلّا بالتسبيح له
الصفحه ٢١٨ : صفوته وخاصته ،
صلى الله عليه وعلى آله الأئمة الأطهار فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنا مدينة العلم
الصفحه ٢٧٨ : ء والأئمة إلى المجمع الأعلى ،
فأما الجنة الدانية التي هي حدود الدعوة ، فالدعوة هي المدينة التي بناها الأنبيا
الصفحه ١٩٢ : عند ما كان
له من العمر خمس وثلاثون سنة ، وبعد وفاة جعفر سنة ١٤٨ ه انقسمت شيعته إلى فريقين
: فريق نادى
الصفحه ٢٠٩ : الوصاية والإمامة من أبيه عبد مناف. وسلّم عبد المطلب
رتبة الرسالة والنبوة إلى ولده عبد الله. وسلّم إلى ولده
الصفحه ٢٩٢ : الله سبحانه الذي تصور النفس الناطقة التي
تتخلص بها في معادها عند عودها إلى معدنها التي جاءت منه ، وتنال
الصفحه ٢٠٨ : علي إلى القائم صلوات الله عليهم الذين هم (٥) الأتماء السبعة من الحسن إلى محمد بن إسماعيل ، والخلفاء
من
الصفحه ١٩٠ : في ملكه ، ما لا يصون
نفسه وولده.
ومنها ما يكون إلى
القسم الثالث من المذابات ، وذلك باستحقاق يوجبه
الصفحه ٢٦٦ : وحدة الباري سبحانه وحاجتها إلى العقل الأول للاستفادة ، تستمد منه
لحاجتها إليه ، والعقل مستغن عن
الصفحه ١٨٤ : تناكر منها اختلف. وقد جاء في كلام
الحكماء : أن اللطائف إذا صعدت وبقيت أجسادها ، فلا بد لها من العودة إلى
الصفحه ٢٨٢ : ألحد فيهم ، فقد سقط عن الصراط وضلّ
وهلك ، وصار من حزب الشيطان. فليعلم المرتاد الطالب كيفية خلاصه إلى