الصفحه ١٣ : ، القادر
، العالم ، العاقل ، التام ، الكامل ، الفاعل ؛ ولا يقال له ذات ، لأن كل ذات
حاملة للصفات
الصفحه ١٩ : الإبداع التام الكامل ، مع تمامه وكماله ،
لا يحيط علما بما عنه وجوده سبحانه أصلا ، ولا يعقل ، ولا يتهدى إلى
الصفحه ٢٠ : يكون إلا بالعناية التامة وذلك في إصلاح أمر النفس وتقويمها بتحليها
بالمعارف ، وتحسينها باداء الفرائض
الصفحه ٣٤ : الأول بالإضافة إليه
وجود ناقص لأنه فوقه ، فإن الأشياء كلها تامة في ذواتها لكون وجودها عن التمام
الذي هو
الصفحه ٣٧ : تعوقها وتجردها عنها ، وكونها صورة
__________________
(١) كون الوصي أو
الأساس أساسا بالناطق التام في
الصفحه ٤٠ :
وبالفعل (١) بالتدريج حتى تكون نهايته تامة كاملة ، وبلوغه إلى الحال
الأفضل ، والأمر الأكمل ؛ وهذا
الصفحه ٤٨ : تام بالفعل من
غير أن كان في القوة قبل أن ظهر بالفعل بسبحانيته وقدسانيته في إبداعه الأول تاما
بالفعل
الصفحه ٥٠ : ثان :
فالموجود الأول أصل إليه ينتهي كل موجود. فقد بيّن أنّه علّة لغيره ، وأنّه تام في
فعله. وكما صار
الصفحه ٥٣ :
بالتمام والتام عاقلا لذاته بكونه أشرف الموجودات.
(٦) كل هذه المناقشة
للإثبات بأن الناطق الذي هو من عالم
الصفحه ٦٧ : سبيل الغلو (٢)
__________________
(١) لامتناع الوجود
من نوع وجوده ، والشيء التام هو ما لا يوجد له
الصفحه ٧٣ : الفعل منه ، فهو تام كامل ، ووجوده عن السابق عليه في الوجود لا بقصد منه ،
وذلك أن قصد الموجود الأول في
الصفحه ٧٥ : بالنعل).
__________________
(١) وعلة أولى ،
والتام الأول الذي هو المعلول الأول ، فتماميته بإضافة
الصفحه ٨٩ :
بالذي يستند إليه
في ذلك ، ممّا هو قائم بالفعل ، تام في ذاته وفعله ، فقد بين أن خروج هذا العاشر
الصفحه ٩٩ :
__________________
ـ من الظلمة ،
أنكروها واستوحشوا فيها ، والتأم بعضهم إلى بعض ، فتحركوا حركة يريدون بها الخلاص
مما وقعوا
الصفحه ١٦٠ : بالفعل.
فأسلمها إلى الشخص الفاضل عند وفاء الأجل المحتوم. فكانت المشار إليها بالولد
التام ، الذي يقوم