الصفحه ٢٦٨ : أن تقيم أبا وأما دينيا روحانيا وجسمانيا ليفتتح بينهما الولد التام من حد
القوة إلى حد الفعل ففعلت ذلك
الصفحه ٢٧١ : أيضا : العقل
تام (١) بالفعل ، والنفس تامة بالقوة دون الفعل ، فلا بد لها أن تجتهد وتعمل حتى تقيم
مقامها
الصفحه ١٥ : والمكاشفة العرفانية بالرؤية العقلية والسمع الحسي
الباطني.
(٤) المقصود أنه لا
يحل في شيء كما يعتقد أصحاب
الصفحه ١٧٩ :
رؤية ذلك غيره ، هو الروح الأمين المسمى بجبرائيل. وبالجملة فالمؤيد له من كل شيء
يدركه بحسب حظه من
الصفحه ٢٨٣ : الروحانية ، ومن ذوات الهيولى
إلى المجردات وكيفية رؤية البسائط والاتحاد
__________________
(١) بتصورهم
الصفحه ٣٩ : .
(٢) متساوي ومتكافي :
مساومة كاف ج وط.
(٣) لأنه هو التمام ،
وهو التام على الحقيقة ، ويستحق أن يكون تاما
الصفحه ٦٨ : أن يكون التمام والتام
واقع على المبدأ الأول الذي هو المعلول الأول والانبعاث الأول ، والعلة تكون أدون
الصفحه ٧٨ :
بذاته تام في فعله» (٣). وإن الثاني أقر للمبدع وسبحه ، وقدسه ، وسها وغفل عن
الشهادة للمبدع الحق بما شهد
الصفحه ١٠٦ : لظهور الولد التام (٣) ، الذي بظهوره وحصوله يسكن هو عن التدبير. وإن كان لا يقع
هنالك عنده تعب ولا نصب
الصفحه ١٤٦ : الشخص الفاضل
صاحب الرسائل نضر الله وجهه في رسالة الحيوان (٢) : واعلم يا أخي أن الحيوانات التامة الخلقة
الصفحه ١٨٣ : حتى تتحد بما
هو تام بالفعل ، فلا تفارقه.
وهذا أعظم برهان
بأن النفس الناطقة إذا اتحدت بالصورة العالية
الصفحه ٢٤٦ : الدور ، وموفي الفكر لظهور الولد التام الذي
به يرتفع إلى ما علا عليه من الرتب الانبعاثية ويسكن هو عن
الصفحه ٢٦٣ :
في الصور وقام
الولد التام مهيئ لقبول آثار الملكوت ، وانصب إليه التأييد المصون والكتاب المخصوص
به
الصفحه ١٢٨ : كالزوج بقربه منه وقبوله له. وبالنسبة التي هي له منه
، وعالم الكون والفساد قابل من الفلك لجميع تأثيره
الصفحه ١٤٩ : الذي لا سلطان للنار عليه ، وزوجه
الزمرد ، وإنهما غاية الأحجار في الشرف والمقدار ، وكالنخل في النبات