الصفحه ١٧٧ : قواها ، وكونها في أماكنها ، وأنّه الفاصل الذي
به يفصل الحق من الباطل ، والصدق من الكذب ، وبه يتحد
الصفحه ٢٣٨ : ، فتح له باب من أبواب الجنة وتشخصت له أعماله التي قضاها
في عبادة الله عزوجل فتؤانسه في وحشة القبر
الصفحه ٦٨ :
بصاحبه السابق له بفعله الذي هو المنبعث الأول ، ولم يعترف بسبقه وبفضله ، فكان
كاملا في ذاته ، ناقصا في
الصفحه ١٧٦ : الوضيئة (٢) من رسائله في صورة أقسام الموجودات في الدائرة نضر الله
وجهه : والعرض ينقسم إلى الجسماني ، وإلى
الصفحه ٢١٩ :
ولاية مولانا (٣) أمير المؤمنين وطاعته والرضا والتسليم له والوفاء بعهده ،
لقوله تعالى : (وَأَوْفُوا
الصفحه ٢٩٥ :
متردد في كونه
وفساده وانقلابه ومعاده لتكمل له التوبة ، وتحصل له الإنابة ، ويتطهر بماء الطاعة
، من
الصفحه ٩٩ : الإبداع ، وللناطق والأساس في عالم الوضع والدين لأن الثاني متولد من الأول
ونظير له وإن كان الأول أعلى مرتبة
الصفحه ١٦٨ : هؤلاء الحدود الثلاثة ، فريد المنزلة ، وحيد المرتبة لا
يخالطه في فلكه (٥) أحد إلّا من نص عليه ، وخلفه من
الصفحه ٢٦٦ :
في نشر ما أحب أن
ينشره من العلم بلا حصر وقصر لعلمه بما عنده من الحق ، فقال مقدم الذكر :
إن حد
الصفحه ١٢٩ :
معه ، ولا من الأمهات ولا معهما ، فصار ضدّا للعالمين ، وصار الرأس يقال له سعدا ،
لما قارنه من سعد زاد
الصفحه ٢٨٠ : الإنسان بتأثيرهم فيها تعليما وهداية ، وبلوغها بها درجة
الكمال ، ومنزلة العقول مجرى الملائكة الموكلين
الصفحه ١٥٠ : الماء وأعذبه وأشفه ،
وأقربه ما تكوّن منه ثمانية وعشرون شخصا ذكرا ، وفيما يليه غور فيه ثماني وعشرون
شخصا
الصفحه ١٩٤ : الإمام ، كما قيل في التنزيل : (وَكُلَّ
شَيْءٍ أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ) (٢). وتفسير ذلك أنّه علينا
الصفحه ١٦ : مجال العقول في الإحاطة ، تعالى الله علوا كبيرا ، والذي
يكون بهذه المثابة فلا يكون له ضد ولا مثل
الصفحه ٣٧ : ء في الكتاب
بعينه بفصل ينافي فيه هذا الفصل ، إذ لم يكن هنالك معنى يؤيد القول عليهما ، ويصحح
كل واحد