الصفحه ٢٧٨ : عليها كمن شاهد محبوبه ونال مناه ، وأصاب
معشوقه ، يهتز فرحا وسرورا وجذلا وحبورا.
فهذا فصل من قوله
ينتظم
الصفحه ٤٧ : ، وتوحيده ، وتمجيده ،
للمتعالي عليه سبحانه ، وهو الإضافة له إليه هذه (٢) العبادة العلمية والعملية. فالعلمية
الصفحه ٤٨ : لم يقتدوا
__________________
(١) لاتصال نور
التأييد به من جهة المؤيد فوقف على حقائق الموجودات
الصفحه ١٠٠ : الأدوار والأكوار ، بما نبيّنه على ما ذكرناه في باب المعاد إن
شاء الله تعالى ، فكان التخلف بسبب التكثف
الصفحه ١٠٧ : والتظى
فؤادي بحرّ
الشوق والبرحاء
ولألاء نور واقتدار
وغنية
ومحض
الصفحه ١١١ :
السائل أن الخير الكلي هو العلم المحض ، والجود إفاضة الباري سبحانه على العقل
بجوده ، فكان له السبق والتمام
الصفحه ٢٠٥ :
الباب الحادي عشر
«في القول على
الحدود العلوية والسفلية ومعرفتهم الذين
هم أسماء الله
الحسنى
الصفحه ٢٥٨ : دعوته وسبقت العاشر إلى
القيام بالفعل الذي هو الكمال الثاني فيما غفل عنه وسها من أن يلتزم بالسابق عليه
الصفحه ٣٠٩ : الغسلين والمهل ، وشجر الزقوم ، وسائر ما
يقع عليه الضرر والأذية ، والنتن من الأطعمة المربية (٢) التي لا
الصفحه ١٢٢ :
ولذلك فإنّه (١) يقبل النور تارة ، والظلمة تارة ، وما وقعت الحركات التي
ذكرنا إلّا من أصل حركتها
الصفحه ١٩١ : الطبيعي ، والباب الجسماني ، وعلى ذلك فإن اللطائف
تتوارد إلى باب (١) المقام ، لطيفا بعد لطيف ، وتلك
الصفحه ٢٠٨ : علي إلى القائم صلوات الله عليهم الذين هم (٥) الأتماء السبعة من الحسن إلى محمد بن إسماعيل ، والخلفاء
من
الصفحه ١٨٣ : عليها ، التامة بالفعل ، لم تفارقها
؛ وذلك كما وصفنا أن ذلك النور الساري هو العناية الإلهية ، المحرك لكل
الصفحه ٢٣٣ : ذلك بما ينفذ من نور التأييد فتصير الصور كلها صورة
واحدة تجمع الصور فيحصل تمامها في الصفحة العليا من
الصفحه ٧٩ : كل واحد عن الآخر إلى الوصي.
وإن نور كل واحد منها ساطع سار فيما وجد عن الأول من الهيولى والصورة يعني