الصفحه ١٣٠ : منقسمة بذاتها لزم أنها في جزء واحد من أجزائه هو محلّها ومركزها بذاتها وفي
سائرها ، بقواها وأفعالها ، وإذا
الصفحه ١٣٤ :
الباب السّابع
«في القول على
العالم الثالث الجسماني الذي هو المواليد الثلاثة» (١)
قال في ذلك
الصفحه ١٥٣ :
من تخلفه ، وهو يتدرج
إلى القامة الألفية لخلاصه ، فإذا صعدت تلك الجملة تكوكبت في فلك الأثير
الصفحه ١٥٨ :
القدس والتمجيد ،
فكان في سبقه وشرفه بفعله ، كسبق المبدع الأول وشرفه ، وكسبق المنبعث الأول إليه
الصفحه ١٦١ :
القائم فيصعد (١) بصعوده. وكذلك يجري الأمر في ذرية الشخص الفاضل واحدا بعد
واحد ، والصعود إلى
الصفحه ١٧٤ : الأول وتطهرت بالقدس والنور من دنس الخطيئة ، وتدرجت في عالم اللطافة ، إلى
أن بلغت النهاية ، فوقفت عند
الصفحه ١٨٩ : بهم في يوم بدر وحنين وغيرهما هم أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، رجعوا إلى دار الدنيا بلطائفهم
الصفحه ٢٣١ :
تعالى من جهة الملائكة المقربين في المبعوث الطبيعي كمالا له ، ليكون به منبعثا
الانبعاث الثاني. ومعناه هو
الصفحه ٢٤٥ : قدر قوّته وكثرة من استجاب له كالجسم الكبير الكثير
الآلات في الأعضاء التي تجتمع إلى المجمع الأعلى
الصفحه ٢٥٤ :
في موضعه وارتقى
العاشر بارتقائه وعاود التدبير للقائم في عالم الطبيعة حتى يستخلص لنفسه من يخلفه
الصفحه ٢٦٥ :
ونحن اليوم نأتي
بما جاء عن سيدنا المؤيد نضر الله وجهه ورزقنا شفاعته في صحة ما تقدم به الكلام
الصفحه ٢٦٩ :
النطقاء هم بالقوة
إلى أن يدور عليهم ما دار عليه من المراتب مع النفس الكلية وبذلك كملت فيه جميع
الصفحه ٢٧٧ : تلتذ بها النفس الحسية بالإضافة» (١) إلى ما يكون غذاء في أرحام الأمهات للنفس النامية مثلا
بمثل ، بل ذلك
الصفحه ٦ :
المصونة ، في غضون
أوضاع الحدود ، طالبا بذلك الثواب ، والفوز يوم المآب. وإن كان العبد الضعيف أدون
الصفحه ٤٣ :
فهذا ما جاء عن
الإمام الفاضل أصدق كل قائل. وكذلك جاء عن سيدنا جعفر بن منصور اليمن قس (١) في مثل