الصفحه ١٠٢ :
المعطاة إياها. والذي منها ما هو فاعل ، ومنها ما هو منفعل ، إنّما الغرض به كما
ذكرنا في غير موضع ، وجود
الصفحه ٢١٦ :
فصل : نذكر فيه
اتصال المراتب بهما :
وذلك أنّه لمّا آن
قيام الناطق السادس الذي هو ممثول اللحم في
الصفحه ٢٢١ : إليها كما قدمنا ذكره ، بأنّه الله الخالق البارئ المصور ، لما دنا وعلا في
السموات العلى ، والأرضين السفلى
الصفحه ٢٢٨ :
الباب الثّاني عشر
«في القول على
الثواب والارتقاء في المراتب والدرج والأبواب
التي هي أبواب
الصفحه ٢٣٨ :
بأنوارها
القدسانية ، وفعلت فيها ، فيتم الخلق الجديد كما فعلت في السموات وأثرت (١) فيها.
وكان
الصفحه ٢٧٦ : أملاك هم
النطقاء السبعة والأوصياء السبعة ، والأتماء السبعة والاثنا عشر حجّة في كل جزيرة
لكل قائم ، هذه
الصفحه ٥٨ : بقوله : المحرك
الأول ، وذلك بدعائه لهم. مثل الرسول لما طرقه التأييد كان فاعلا في من دونه (٢) محركا لهم
الصفحه ٦٢ : أمر ، من غير أن يكون الأمر في
ذاته غير المأمور ولا المأمور في ذاته غير الأمر. بل ذاك هذا وهذا ذاك ، إذ
الصفحه ١٤٢ :
حتى إنّه إذا قارن
كوكبا ، ناسبه في فعله ، ولم يخالفه في طبعه ، وكان كل كوكب يتولى إقليما يكون
الصفحه ١٤٣ : حصل الماء
في قرار الأغوار القريبة ، وظهرت قوى حرارة الأرض المكمنة فيها من الحرارة التي
ذكرناها ، لأن
الصفحه ١٤٩ :
الباب الثّامن
«في القول على
ظهور الشخص البشري أولا ،
وفي كل ظهور بعد
وفاء الكور» (١)
فنقول
الصفحه ٢١٣ :
فلمّا ولدت خمدت
في تلك الليلة نيران بيوت العبادات عند المجوس ، وتساقطت الأصنام من مواضعها ،
وسقط
الصفحه ٢٣٢ :
بموجودات عالم
الطبيعة في نفس المبعوث في الكمال منبعثا قائما بالفعل الذي يقتضيه كماله. فالذي
يكون
الصفحه ٣٠٧ :
الحدود حافظة
للذات من أن تفنى ؛ وتلك الصورة الأخرى التي اكتسبتها باقية فيها لبقائها فيحدث من
وجود
الصفحه ١٦ :
نهاية المراتب (١) في الجلال ، والعظمة ، والكبرياء ، والثناء ، والقدرة ،
والبهاء ، على أمر يضيق