الصفحه ١٠٦ :
وقع به منه
التخلف. وإنّما وجد ما وجد من عالم الأفلاك والكواكب ، والطبائع والأركان ،
والمزاج
الصفحه ١٤١ : .
ثم ابتداء زحل
وعطارد ، في تكوين الإنسان في ابتداء خلق البشر ، وهو ابتداء بعيد ، أصل للقريب ،
على ما
الصفحه ٢٧٣ : والحكمة الغريبة في عالم الطبيعة ، فوجدوها
على قسمين : عالم الأفلاك ، وما يحوي عليه من البروج والكواكب
الصفحه ٢٩٧ :
إليها بالنفس الحسية
، فكانوا سكان السموات المنفعلة أفلاكا وأملاكا وكواكب بإقرارهم بذلك الحد
الصفحه ١٥٣ : الأثير ، كواكب
عديدة على عدة برج الثور ، وصعدت فلزمت مكانه ، وهبط البرج الأول على ما ذكرنا ،
وكان تكونه
الصفحه ٣٠٢ : على قدر كثرته وقلته وضعفه وقوته ، وصورة الأرض
هكذا في وسط الفلك والكواكب من ظاهرها الفوقاني منكوسة
الصفحه ٣٠ :
وبين الخير والشر
، والنفع والضر ، والباري سبحانه يتعالى أن يكون علّة لشيء ، وكذلك العلم الأول
الصفحه ٢٥٧ :
ودور أتمائه مثل
فاطمة والحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد بن علي وجعفر بن محمد وإسماعيل بن جعفر
الصفحه ١٢٩ : » (١) زاد في قوته ، وهما ضدان ، خصوصا للنيرين عليهما حكم
الكسوف ، فذلك كذلك.
وفلك البروج فيه
الكواكب
الصفحه ١٥٤ : وقمر وكواكب ، مثل زحل والمشتري والمريخ
والزهرة وعطارد ، في وقت ما ينضب ما على وجه الأرض من ماء الطوفان
الصفحه ٢٤٢ :
، والقائم صلوات الله عليه للأدوار الكبار والصغار الخلق الجديد ، وهو المعني
والمراد في الجنة العالية كما قال
الصفحه ٢٨١ : ء الواصل إليها عنهما على لسان الرسول والوصي والإمام في كل عصر وزمان ،
قدرت على اللحوق بعالمها ، والبلوغ إلى
الصفحه ٣٧ :
القيم بجميع ما
جاء به على ما تركه (١) ، ومن كون تمامية دوره بأتماء سبعة ، وقيام كل منهم بنص من
الصفحه ٩٢ : ،
وأن يسوقه إلى كماله.
وعلى هذا كان وجود
العالم الكبير (١) على ما تقدم عليه الكلام. «وهذا الفصل أيضا
الصفحه ١٣١ :
تفعل في غيره بحسب
قبوله منها ، على نحو ما يفعل السمك الذي يختص فعله وتحذيره بيد الصياد دون غيره