الصفحه ٢٠٦ : ، المفتتحة بيوم الصيام بممثول سبعين
يوما بين العيدين على التحقيق ، متممة بأيام التشريق ، بإحدى وخمسين ركعة في
الصفحه ٢٠٧ : الأدوار الناطق السابع سلام الله عليه. ثم تلا ذلك
التسعة والتسعين بقوله : بسبعين يوما ، بين العيدين على
الصفحه ١٧٦ : النفساني ، والجسماني ينقسم إلى المقوم ،
مثل : الطول ، والعرض ، والعمق ؛ وإلى المتمم مثل الألوان والأشكال
الصفحه ٢٢٢ : ،
فعلم علي صلوات الله عليه وآله وصورته نفس الشرائع وصورها المدفونة في غصونها. فهو
(منه السلام) (١) محيي
الصفحه ١٥٥ : المتحدة بالكواكب وحنت عليها
ورحمتها كما ذكر ذلك في كتابه الكريم (وَالْمَلائِكَةُ
يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ
الصفحه ٢٤٦ : الطَّيِّبِ) (١) ، بمواد العقول المجردة وتأييدهم لهم بشعاع العلي العظيم
الذي هو المبدع الأول المسمى به وصي
الصفحه ١٢٧ : عرصة المكان ، وامتلأ أفلاكا وأمهات ، وكواكب وأملاكا ، وكواكب أمهات ؛
كان مبدأها على سبيل الخلقة
الصفحه ٢٦٩ :
النطقاء هم بالقوة
إلى أن يدور عليهم ما دار عليه من المراتب مع النفس الكلية وبذلك كملت فيه جميع
الصفحه ١٣٥ : المكنونة بالآلة
المعتدلة الشريفة السعيدة (٣) الفلكية ، وقوّة العوالم ، والفلك هو معلول علة العلل
الواحد
الصفحه ١٢٢ :
الأرض كانت حجرا صلدة ، وجميع الكواكب والنجوم ، مترتبة وهمية ، لطائف بلا كثائف ،
وكل برج وهمي لازم لموضعه
الصفحه ١٣٧ : ، تأييد العاشر (٢) ومرافدته على ترتيب الفلك على ما بيّنا ، وجعلت زحل أعلى
الكواكب ، إذ كان على وجه الأرض
الصفحه ١٤٨ : إلّا هو استغفره وأو من به ، وأتوكل عليه ، واستجير به من الحور
بعد الكور ، وهو رجوع الكواكب من افتراقها
الصفحه ١٥١ : أنوارها
، ونعمة سابغة ، وبركة نافعة ، يدب نورها في الأجساد ، إذا أشرقت على الكواكب سرى
نورها فيها
الصفحه ١٢٣ : كالرأس إلى أسفل ، وذلك على سبيل المختم ، يكون مقلوبا. فإذا ختم به كانت
كتابة ثابتة ؛ فالمراد بذلك ثبات ما
الصفحه ١٨٦ : ، فإذا حرقت إلى الأثير ، انعقدت كواكب كما
تنفعل النيازك ، كما قدمنا ذكره ؛ على عدد كواكب برج قد استحق أن