الصفحه ١٦١ : وإشارة دون التصريح ، وفي هذا المقدار كفاية لمن عنده علم الكتاب ، فإذا
انتقل إلى العالم الروحاني يكون كلّا
الصفحه ١٧٤ : الأول وتطهرت بالقدس والنور من دنس الخطيئة ، وتدرجت في عالم اللطافة ، إلى
أن بلغت النهاية ، فوقفت عند
الصفحه ١٨٢ : صارت صورة من روح القدس بوساطة حده النافخ فيه الروح ، فتتحد صورته بصورة
مفيده ساعة الاجتماع به عند
الصفحه ١٨٦ : بالقمر ، بالجنس الذي فيه منها أيضا ، وهو به مشارك لها
بباطنه ، ثم تصعد من كوكب إلى كوكب حتى تقف عند الشمس
الصفحه ١٩٨ : التي هي الصور الانبعاثية المجتمعة عند
الباب المسمى جنة المأوى في عالم الدين. والجسد هو المكنيّ عنه
الصفحه ٢١٣ :
فلمّا ولدت خمدت
في تلك الليلة نيران بيوت العبادات عند المجوس ، وتساقطت الأصنام من مواضعها ،
وسقط
الصفحه ٢١٥ : عمه ، فنزلت الآية : (قُلْ
أَرَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللهِ وَكَفَرْتُمْ بِهِ وَشَهِدَ شاهِدٌ
الصفحه ٢٢٢ : نَزْلَةً أُخْرى. عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى.
عِنْدَها جَنَّةُ الْمَأْوى. إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ ما
الصفحه ٢٢٧ : الإمام عليهالسلام ، وجنة مأوى الصور الصافية عند سدرة المنتهى ، في الجنة
الدانية التي هي عالم الدعوة
الصفحه ٢٢٩ : (مِنْ
تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ) (٨) عند أنّه قال : الأمر إلى التناسل. (ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ) (٩) «رتبة
الصفحه ٢٣٢ : ، وأمّا ما يكون
آخرا وهو النفخ الثاني المخصوص بالقيامة عند تكامل الأدوار ، واستكمال قيام الفعل
بالفعل
الصفحه ٢٣٩ :
ويساق إلى الجنة بعد الحساب. فالأنفس تعلم حالها عند التفرد والتجرد من مجاورة
الأشخاص والتخلص من الأفعال
الصفحه ٢٩٢ : الله سبحانه الذي تصور النفس الناطقة التي
تتخلص بها في معادها عند عودها إلى معدنها التي جاءت منه ، وتنال
الصفحه ٣٠١ : » (٤) وهي بخلق مشوهة منكرة موحشة مقفرة ، عند ظهور القائم ، صلىاللهعليهوآلهوسلم بحضور المقامات الفاضلة
الصفحه ٣٢٩ :
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ
عِنْدِ اللهِ وَكَفَرْتُمْ بِهِ
٢١٥ : ٥
٥٠ / ٤٤