الصفحه ١٦٠ : بالفعل.
فأسلمها إلى الشخص الفاضل عند وفاء الأجل المحتوم. فكانت المشار إليها بالولد
التام ، الذي يقوم
الصفحه ٢٣٦ : المطلوب ما وصفه الله تعالى في كتابه في جنات ونهر ، في مقعد
صدق عند مليك مقتدر. وكل شيء فعلوه في الزبر
الصفحه ١٩ : حس ، إلا لما تضطر الأنفس عند الإقرار به إلّا إلى القول بأنه الله
الذي لا إله إلا هو ، ولا معبود سواه
الصفحه ٧٢ :
الأشرف قائما
بالفعل عقلا فردا محضا في نوعيته ، صورة مجردة. وهو مع كونه ثانيا في الوجود عند
الصفحه ١٨١ : إليها ما هو عنده ، وكذلك المستفيد يجتمع بمفيده يوم اسراره
إليه بأخذه عليه العهد الكريم ، فلا يزال يكتسب
الصفحه ١٩٠ : قوى الأملاك ، فما كان منها عند وفاء الأوج في نهاية الستين ، كان برجا من
البروج على ما قدمنا ذكره ؛ وما
الصفحه ٢٣٧ :
المتقون ، وهي المعرب عنها بأنها عند سدرة المنتهى خارج الأجسام في جوار الملك
المقرب الموكول إليه أمر العالم
الصفحه ٢٧٠ : وارتقت النفس إلى حد العقل ، وهي درجة سدرة المنتهى التي عندها جنة المأوى ،
وأيضا إذا انتقل القائم على ذكره
الصفحه ٢٧٦ : عند التصور من الصور الإلهية
التي هي الإحاطة بما سبق عليها في الوجود من أعيان العقول الإبداعية
الصفحه ٤٢ : كيفية وجودهم ، فهجمت به
فكرته ، وقررت عنده فطنته ، أن لذلك العالم مبدعا أبدعه ، وموجدا أوجده بمشيئته
الصفحه ٥٥ : (١) والقبول عنه عند النص عليه. مصداق ذلك لقوله تعالى يوم
النص : (الْيَوْمَ
أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ
الصفحه ٨٩ : ، ومحال ذلك ،
فكان وجوده عنه بالانبعاث لكماله وجلاله أمرا ضروريا ، إذ لم يكن بد من أن يوجد
عنه عند ملاحظته
الصفحه ١٠٢ :
إنها أدنى عالم اللطافة ، لما كان من تبطئها (٢) عند الدعوة ، وعند المبادرة بالإجابة. فعلى حسب تبطئها
الصفحه ١٢٧ : ) (٢).
ولما امتزجت عند
الهبوط فصار منها هيولى ، وهي النامية ، وانفعلت على ما صورنا ، وحدث الجو المنفهق
الذي هو
الصفحه ١٥٢ : وقدّسه ، وتخلف عن إجابة
المنبعث الأول عند الدعوة به ، وعن إجابة العاشر لما دعا به ، بعد توبته وعودته