الصفحه ٣٣ : اللذة ، كمحبة الرجل للمرأة ، ومحبة الانسان للطعام
، ومن ذلك قول القرآن الكريم : (وَيُطْعِمُونَ
الطَّعامَ
الصفحه ٩٧ : المراء والجدل والمزاح والحديث الذي لا ينعقد عليه
القلب. ولذلك يقول الشاعر :
ولست بمأخوذ
بقول
الصفحه ١٥٠ : : ماء التناسل من الرجل أو المرأة ، وفي العبارة اقتباس من قول
القرآن : (مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ
الصفحه ٢٦٤ : البصر والصوت ، فقد كان عفيف النظرة ،
شديد الحياء ، وكان أشد حياء من العذراء في خدرها ، وكان لا يثبت نظره
الصفحه ١٥٣ : ؟.
وجميع عمرك
بالاضافة الى الأبد الذي هو مدة نعيم أهل الجنة وعذاب أهل النار ، أقل من ثلاثة
أيام بالاضافة
الصفحه ١٨٩ : ،
وأما العمل الخالص لوجه الله تعالى فهو سبب الثواب ، وانما النظر في العمل المشوب
، فظاهر الأخبار الواردة
الصفحه ٧٧ : بأن
ابراهيم قد ورد وصفه في القرآن الكريم بلقب «فتى».
ومن أروع
الوصايا التي يؤدي التزامها الى التحلي
الصفحه ١٥٢ : العبد عن قلعها للضعف وأخرها ، كان
كمن عجز عن قلع شجرة وهو شاب قوي ، فأخرها الى سنة أخرى ، مع العلم بأن
الصفحه ١٥٩ : غير مرتحلة عنها ، أما تنظرين الى أهل القبور كيف
كانوا : جمعوا كثيرا ، وبنوا مشيدا (٣) ، وأملوا بعيدا
الصفحه ٢٣١ : روحه ، ونعيم قلبه من الطاف محبوبه ، وبره واقباله عليه ، ونظره اليه
بعين الرضى ، وتأهيله في محبته ، وغير
الصفحه ٧٤ : ، ومروءته مع الله تعالى ان يستحيي من نظره اليه
ومراقبته له. وفي ضوء هذا البيان يسهل علينا ان نعرف لماذا
الصفحه ١٩٩ : ، وهو التدبر والتفكر ، ووزن كل شيء بميزان
العقل والنظر الصحيح ، لا بميزان
الصفحه ٢٠٩ : بأدنى
نظر ، وهو ما دل عليه قوله تعالى : (وَإِذْ أَخَذَ
رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ
الصفحه ٢٧٠ :
الأئمة
الأربعة
مطبعة دار
الهلال ـ دار الهلال
١٩٦٤
٥٢
حب الوطن في
نظر الدين
الصفحه ١٠٧ : يكتنفه خلقا المهانة والكبر. فان النفس متى
انحرفت عن «التوسط» انحرفت الى احد الخلقين الذميمين ، ولا بد