الصفحه ١٨٨ :
عرف علي حالها
امرهم بإخلاء سبيلها ، وقال للخليفة : انها معتوهة آل فلان ، وقد قال رسول الله
الصفحه ١٩٢ : ، ومذهب الأصحاب : ان
الولي إذا اختار الدية فتوزع على القاتلين ، وان اختار القصاص فله قتل الجميع ،
ومستندهم
الصفحه ٢٩٠ : مسلم في مقدمة صحيحة ان ابن عباس دعا بقضاء علي (ع) وكتب
منه أشياء ، الى غير ذلك مما ذكرناه في الفصول
الصفحه ٣٠٨ :
، وأورد في كتابه عن النجاشي وغيره انه من مصنفي الشيعة ومؤلفيهم وغير ذلك.
ومن التابعين
الذين ألفوا في
الصفحه ٣٦ : نُزِّلَ إِلَيْهِمْ)(١) ، وكما فرض القرآن على الرسول ان يبين للناس ما نزل إليهم
، فرض عليهم ان لا يفرقوا
الصفحه ٤٠ : . كما تدل على ذلك الآية الكريمة : (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ
الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً) ، وقيل
الصفحه ٤٨ :
الصلاة والثانية
ختامها ونسب إلى الشافعي هذا الرأي أيضا وعند من يرى أن صلاة الخوف مقصورة من صلاة
الصفحه ٥٢ : الْقُرْآنُ) وقيل ان المراد بها ثلاثة أيام من كل شهر ، والقائلون بذلك
متفقون على أن هذا الحكم منسوخ بصوم شهر
الصفحه ٦٠ : من ذوي الجوارح إذا كانت معلمة ولم يدرك الصياد حياتها ،
والمراد بقوله مما أمسكن عليكم هو ان يمسك الكلب
الصفحه ٦٤ : مشركي قومه صنوفا وألوانا من الأذى
والعذاب والتنكيل بأصحابه الذين آمنوا برسالته ، حتى اضطر أن يأمرهم
الصفحه ٨٩ :
الحالة إن تحاول
إصلاحه وإرجاعه إلى سابق عهده معها ، بما أوتيت من لطف وكياسة وتتغاضى عن شيء من
الصفحه ١٢٠ :
على من قال بأن
التشيع نشأ من تأثير مذاهب الفرس في الاسلام ، وانه لم يكن قبل الفتح الاسلامي.
قال
الصفحه ٢٠٢ :
وقال عنه الدكتور
محمد يوسف انه كان من شيوخ التشريع واعلامه في المدينة ، وان كثيرا من التابعين
الصفحه ٢١٥ :
الشيطان ألقاه على
ألسنتهم» (١).
ثم ان القائلين
بالتعصيب ، عليهم ان يساووا بين الرجال والنسا
الصفحه ٢٥٢ :
وروى إسحاق بن
حريز عن الامام الصادق (ع) انه قال : كان سعيد ابن المسيب من ثقاة علي بن الحسين