الصفحه ٤٤ : ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ
فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ
الصفحه ١٤٩ :
عنده كتابا الا
أتاني به ، فأرى فيه رأيي ، قال الراوي : فظنوا انه يريد أن ينظر فيها ويقومها على
الصفحه ١٥٦ : يحتاج إليه الناس الى يوم القيامة. ان فيه
أرش الخدش والجلدة ونصف الجلدة. وفي جملة من الأخبار المروية عن
الصفحه ١٥٩ :
قال في المراجعات (١) : أنه ألف كتابا في الديات وسماه الصحيفة (٢) وقد أورده ابن سعد في الطبقات في
الصفحه ١٨٩ : ، قال : «ما أغناه عن الرأي في هذا المكان ، اما علم ان الكلالة هم الاخوة
والأخوات من قبل الأب والأم ، ومن
الصفحه ١٩٦ : له ابدا ، وان لم يدخل بها فلا شيء لها من المهر.
واذا صحت النسبة
الى علي (ع) فلا بد أن يكون حكمه بأن
الصفحه ٢٠١ :
وإخلاصه لأهل
البيت عليهمالسلام.
وقال السيد
المرتضى في التعليق على ما ذكره المحدثون من أن عليا
الصفحه ١٨ : المزيفة ونبذ تلك المبادئ الإنسانية العادلة ، والنظم
الصالحة لبناء أمة قادرة على أن تسهم في بعث العالم
الصفحه ١٤٠ : عليهمالسلام انه آلى ان لا يضع رداءه على عاتقه إلا للصلاة. وفي أعيان
الشيعة عن الشيرازي إمام أهل السنة في
الصفحه ١٤٥ :
(ع) ان الناس
يقولون ان القرآن نزل على سبعة أحرف فقال : كذبوا! انه نزل على حرف واحد من عند
الواحد
الصفحه ١٤٨ :
تقدمه إلى البشرية
، من توجيه صحيح وأفكار علمية تكفي لمعالجة كل مشكلة من مشاكل الحياة ، بدلا من ان
الصفحه ١٥٨ :
الصحاح. وفي بعض
الأحاديث المروية عن طريق أهل البيت ، ان الجفر وعاء من الجلد المدبوغ كالجراب
الصفحه ١٧٤ : ، أصح ما يقال فيها انها
مطاعن على الدين ومعول هدام لتعاليم الإسلام والقرآن. تلك التعاليم المقدسة ، التي
الصفحه ١٧٥ :
أينما ذهبت ويجدو
لركبها إذا ركبت. وفي رواية ابن قتيبة : كان أميا لا يقرأ ولا يكتب ، وانه أسلم في
الصفحه ١٧٨ :
يخدمها ويحدو لركبها ، أيام عرية وفقره ، بطعام بطنه (١). وقد اخرج عنه ابن سعد انه قال : أكريت نفسي من ابنة