الصفحه ٥٥ : تعرض القرآن الكريم لكثير من أفعاله وآدابه ، قال
سبحانه : (إِنَّ الصَّفا
وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ
الصفحه ٦١ : اللهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ
الشَّياطِينَ لَيُوحُونَ إِلى أَوْلِيائِهِمْ لِيُجادِلُوكُمْ
الصفحه ٩٨ : والمملوكة عند الإمامية ، وعند غيرهم ، ان عدة الأمة شهران وخمسة أيام
وعدة الحامل تنتهي بوضع الحمل ، للآية
الصفحه ١١٨ :
من الرحى. لقد
صارح أبا بكر بذلك ليكشف له وللملأ من حوله أنه إن طالب بحقه فذاك لمصلحة الاسلام
وإن
الصفحه ١٣٨ : دينهم وتعاليم كتابهم ، حتى ان الخليفة نفسه لم ير بدا من الإشادة بعلمه
وقضائه ، فقال فيه كلماته المأثورة
الصفحه ١٣٩ :
لا بد وان يرجعوا اليه وينظروا الى آرائه بعين الاعتبار ، ولا بد له من ان يستغل
الظروف المناسبة لتفقيه
الصفحه ١٤٦ :
عليها ، ولو لا
انها هي المنزلة من عند الله ، لا يمكن ان يسكت عنها النبي (ص) لحظة واحدة. مع
العلم
الصفحه ١٧٠ :
وأورد عنه ابن حزم
في الأحكام انه قال ، إن رسول الله (ص) قال.
«ما بلغكم عني من
قول حسن لم أقله
الصفحه ١٨٠ :
أتزعمون اني أكذب
على الله ورسوله وأحرق نفسي بالنار؟! والله لقد سمعت رسول الله يقول : لكل نبي
حرما
الصفحه ١٨٧ : المسلمين ، فرض عليه ان ينطق بها. ولأنه لم يجد بين صحابة الرسول غيره إذا
تعقدت الأمور عليه ، وإذا استطاع
الصفحه ١٩٨ : ، بنقل الحديث ونشر الأحكام. وذكرنا فيما سبق ان ابا رافع ، مولى رسول
الله ، لازم عليا بعد وفاة الرسول وشهد
الصفحه ٢٠٠ :
وقد بلغ به
الإيمان بدعوة الرسول والإخلاص لمبادئها ان اصبح من حواري الرسول والمقربين اليه.
ولازم
الصفحه ٢٢٠ : : ان الرسول كان يجتهد في الحكم ثم يصدر رأيه ، وهنا لا يقره الله على هذا
الرأي إلا إذا كان صوابا
الصفحه ٢٣٧ : ، ان هو بادر الى طاعته ، ويغريه بالعطاء الجزيل ، فاستجاب له ابن عباس ودخل
في طاعته ليلا.
وتولى قيادة
الصفحه ٢٤٤ : مع ذلك ،
فما استطاعوا أن يطفئوا شعلة الحق من قلوب المؤمنين ، ولم يتم لهم ما أرادوه ، وان
تم لهم ان