الصفحه ٦٤ : الرسول (ص) نحوا من ثلاث عشرة سنة بمكة بعد بعثته يدعو إلى
الإسلام بالبراهين والآيات البينات ، ويتحمل من
الصفحه ٨٧ : من أمرهما
واطمئنان لمستقبلهما ، حتى إذا ما تم الزواج دعاهما الإسلام إلى حفظ هذا البناء
الجديد وصيانته
الصفحه ٩٤ : ).
أي رجيا ان يرجعا
الى ما كانا عليه من حسن الصحبة والمعاشرة ، ولعل هذه التجربة المريرة عليهما
تردهما
الصفحه ١٢٥ : من أي وقت مضى إلى نظام شامل لجميع نواحي الحياة يجمع الناس
على الحق ويساوي بينهم في الحقوق والواجبات
الصفحه ١٢٨ :
قضاء في المسألة ،
أخذ بما يجمع عليه أهل العلم والرأي من الصحابة (١).
وقد تضاعفت الحاجة
الى
الصفحه ١٣٠ : من سورة
آل عمران : (وَاعْتَصِمُوا
بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا) الى غير ذلك من الآيات
الصفحه ١٣٢ :
منذ نشأتهما في
فجر الإسلام إلى المرحلة الأخيرة من المراحل التي استقرأ عليها.
ومع ان الحاجة
الصفحه ١٤٠ : عليهمالسلام انه آلى ان لا يضع رداءه على عاتقه إلا للصلاة. وفي أعيان
الشيعة عن الشيرازي إمام أهل السنة في
الصفحه ١٥٢ :
الصادقة المزعومة
، التي ادعاها ابن العاص. وأضاف الى ذلك : ان الخليفة الرابع ، الامام علي بن أبي
الصفحه ١٦٦ :
يحسب ان يصل الأمر بأبي هريرة وزمرته الى ما وصلوا اليه. وبالأمس القريب ضربه
بدرته لأنه روى عن الرسول ما
الصفحه ١٧٠ : ، فأنا قلته» (١).
لم يكتف أبو هريرة
بما وضعه من الأحاديث التي نسبها الى الرسول بدافع الكيد للإسلام
الصفحه ١٧٢ : تصفية المكذوب من الأحاديث المنسوبة إلى الرسول ، بعد
ان كانت أصول الحديث مدونة في كتاب واحد.
والنتيجة
الصفحه ١٨٠ : وان حرمي بالمدينة ما بين عير الى ثور ، فمن أحدث فيها حدثا فعليه لعنة الله
والملائكة والناس أجمعين
الصفحه ١٨٣ :
يلونها من أمراء
السوء ، وأضاف الى ذلك : أن أبا هريرة كان يكني عن بعض ذلك ولا يصرح به خوفا على
الصفحه ١٨٥ : حقوق الأمة ، وجعلها مذاهب وفرقا ، مما لا يزال اثره
الى اليوم ، وسيبقى الى ما بعد اليوم.
ونعود الى ما