الصفحه ٢٧١ :
منها ، هذه
النظرية تجعل الحاكم مسؤولا عن جميع أعماله وتصرفاته. ونظرية العدل ، التي تقرر
استحالة
الصفحه ١٦٧ : بلغ ايمان
الباحث بتصرفات الصحابة وقد استها فلن يجد سبيلا إلى إزاحة ما يعترضه من الشكوك في
هذا التصرف
الصفحه ٢٢٦ : (٥). ولكل واحد من هؤلاء أدلة على عدم جواز العمل به ، ووجهات
نظر يصدر عنها. وقد استعرض الشافعي ، في كتابه
الصفحه ٢٧٠ : آخر اصحاب رسول الله ومن أشهر المفتين في زمانه.
وأما ابو خالد
الكابلي ، فهرب الى مكة وأخفى نفسه بها
الصفحه ٢٠٥ : امير
المؤمنين ان الله اختار من خلقه من اختار ، فلو نظرت قريش حيث نظر الله لوفقت
وأصابت (١).
وعلى
الصفحه ٢٦٩ : ء والمحدثون ممن عاصرهم وتأخر
عنهم ، بالرغم من قسوة الحكام عليهم ، والرقابة الشديدة على جميع تصرفاتهم ، نظرية
الصفحه ٣٠٥ : المذكور لا يمثل فقه الشيعة الإمامية المنسوب الى الإمام
جعفر بن محمد (ع). ولكن ذلك لا يمنع من صدور المجموعة
الصفحه ٤٠ :
والعصر والمغرب
والعشاء ممتد من الزوال الى نصف الليل ، فالظهر والعصر يشتركان في الوقت من الزوال
الصفحه ١٣٧ :
القياس ، لأنه
يؤدي أحيانا إلى تحريم الحلال ، وتحليل الحرام.
وكان الشعبي يقول
للعاملين بالقياس
الصفحه ١٣ : ء بالتدوين ، وكيف تطور وانتقل من دور يغلب فيه التقليد والتبعية إلى دور
المحاكمة ، الى غير ذلك من المواضيع
الصفحه ٢٣ : آية أخرى : (أَفَلا يَنْظُرُونَ
إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ، وَإِلَى السَّماءِ كَيْفَ رُفِعَتْ
الصفحه ٢١٩ : اعتمدوا أصلين آخرين بالإضافة الى الكتاب
والسنة ، وهما الإجماع والقياس ، فاصبحت بذلك أدلة الأحكام اربعة
الصفحه ٢٤١ : ، وكتب نسخة واحدة الى جميع عماله ، ان برئت الذمة ممن
روى شيئا في فضل ابي تراب وأهل بيته. فقام الخطباء على
الصفحه ٩ : الفقه بشهادة التاريخ ، وقد سبقوا الجميع الى تدوينه.
وإذا كان لكل شيء
سبب فإن السبب الأول الذي دعا
الصفحه ٣٦ :
ومن أجل ذلك كان
الخلاف بين علماء المسلمين في وقت الظهر والعصر والمغرب والعشاء ، وسنشير إلى
آرائهم