الصفحه ٢٧٩ :
الرأي على أحد ، ما دام العلماء يسيرون في فلك القرآن وسنة الرسول ، الذي لا ينطق
عن الهوى.
على انه قد
الصفحه ٢٨٤ : .
ولذلك غلب على جماعة من الصحابة وصف (القراء) ، لأنهم كانوا يقرأون القرآن ،
ويكتبون بين أمه أمية ، لا تقرأ
الصفحه ٢٨٨ : الإسلام ونبغوا في الفقه وعلوم القرآن والحديث ، وهم
الكثرة في عهد التابعين كانوا من الموالي ، والكفرة
الصفحه ٢٩١ : مجلسه ،
أصحاب القرآن وأصحاب الشعر وأصحاب العربية يسألونه ، وكلهم يصدر من واد فسيح.
وقال محمد بن
دينار
الصفحه ٢٩٧ : : لا تكتبوا عني شيئا غير القرآن ومن كتب عني
شيئا فليمحه. ونقل عن زيد ابن ثابت انه قال : أمرنا رسول الله
الصفحه ٣٠١ : سمرة بن جندب من قومي في غداة واحدة خمسة وأربعين
رجلا ، كلهم قد جمع القرآن (٣).
والصحابي مهما فعل
الصفحه ٣٠٢ : الشيعة رجع الى ما كتبه أولئك كأنه قرآن ، لا يأتيه
الباطل من بين يديه ولا من خلفه. وقد نسي أو تناسي سيرة
الصفحه ٣٠٨ : النديم
في الفهرست ان له كتابا في تفسير القرآن ، وعده مع المصنفين في التفسير.
وفي إتقان المقال
انه من
الصفحه ٣٠٩ :
تفسير القرآن
ورسالة في الحقوق ، كتبها عن علي بن الحسين (ع) وقال : ان أولاده الثلاثة : نوح
ومنصور
الصفحه ٣١١ : العصرين ، كانوا في
طليعة الركب الإسلامي ، الذي كان يعمل ويحرص على نشر تعاليم القرآن والسنة ، وبيان
ما جا
الصفحه ٣١٤ :
مغنية
علي والقرآن
للشيخ محمد جواد
مغنية
الفقه على
المذاهب الخمسة