الصفحه ٧٣ : تمتد
حياته لينال نصيبه من الإسلام ويقوم بنصرة محمد (ص) ومضت خديجة التي كانت أول من
آمن برسالة محمد
الصفحه ١١٤ : الأنصار ، فكانت الحجة للمهاجرين على الأنصار ، ما جاء على
لسان عمر بن الخطاب : من ذا ينازعنا سلطان محمد
الصفحه ١٣٣ : مع قرضة
الأنصاري. وقال محمد عجاج الخطيب في كتابه السنة قبل التدوين : وقد كان تشدد عمر
بن الخطاب
الصفحه ١٦٦ : الأمة بمثل أبي هريرة
__________________
(١) تاريخ التشريع
الإسلامي للشيخ محمد الخضري والسنة قبل
الصفحه ١٨٢ : سنته وسيرته
شيئا ، وكأنه لم يكن شيء مما أجمعت عليه كتب التاريخ الصحيحة.
قال الشيخ محمد
الخضري في
الصفحه ٢٠٠ : الأولى من المفسرين (٣).
وروى ثقة الاسلام
الكليني عن الصادق جعفر بن محمد انه قال : أما نحن فنقرأ بقرا
الصفحه ٢٠١ : ابين فيه للناس امرهم (١).
وقد ذكره السيد
الأمين من قراء الشيعة ، ونقل عن محمد بن سعد في الطبقات أن
الصفحه ٢٠٢ :
وقال عنه الدكتور
محمد يوسف انه كان من شيوخ التشريع واعلامه في المدينة ، وان كثيرا من التابعين
الصفحه ٢٤٨ : الصادق جعفر بن محمد عليهماالسلام ، فذكر عليا أمير المؤمنين ، فأطراه بما هو اهله ، ثم قال
: «والله ما أكل
الصفحه ٢٥٧ :
محمد يوسف بأنه كان على رأس من تخرج من مدرسة الفقه في الكوفة ، التي كان على
رأسها ابن مسعود ، وانه كان
الصفحه ٢٧٣ : كثير من ابواب الفقه على فقهاء الشيعة
، كسعيد بن المسيب والقاسم بن محمد وابن جبير ، وهو في الغالب يذكر
الصفحه ٢٩٣ : ، مرتبا على أبواب الفقه ، من
عبادات ومعاملات وغيرهما.
لقد تكلم الدكتور
محمد يوسف في تاريخ الفقه الإسلامي
الصفحه ٢٩٤ : .
الصحيفة الصادقة :
لقد استطرد الدكتور
محمد يوسف في حديثه عن التدوين بصورة إفرادية ، منذ فجر الإسلام ، حتى
الصفحه ٢٩٧ :
حول الصحيفة الصادقة
ويبدو مما ذكره
محمد يوسف في المقام ، ان التدوين الذي لم يكن بعد وفاة الرسول
الصفحه ٣١٣ : المقال في
علم الرجال
للشيخ محمد طه
نجف
منتهى المقال في
علم الرجال