الصفحه ١٨١ : غيره من رواة الشيعة الإمامية ، لا بد من طرحها ، لأن راويها يتشيع لأهل البيت (١). فالتشيع جريمة توجب
الصفحه ١٨٦ : أن يتصدروا
للقضاء والإفتاء بين الناس. ولما جاء دور الإمامين الباقر وولده الصادق عليهماالسلام ، وتهيأ
الصفحه ٢٠٣ :
الأنصاري وحذيفة
اليمان وأبي الدرداء وجابر بن عبد الله الأنصاري ، الذي ادرك الإمام الباقر (ع)
وقال
الصفحه ٢٠٥ : ورئيس
المفسرين (٢).
__________________
(١) عبد الفتاح في
كتابه : الامام علي ، الجزء الأول (صفحة ٢٦١
الصفحه ٢٠٩ :
أولا : من المعروف
عند الشيعة الامامية وجوب المسح على الرجلين في الوضوء بدلا من غسلهما عند غيرهم
الصفحه ٢١١ : التشريع ، ان الشيعة الامامية ، قد أجمعوا على أن القرآن
الكريم هو المتداول بين الناس ، بدون زيادة ولا نقصان
الصفحه ٢١٢ :
ثالثا : من
المعروف عند الشيعة الامامية ان المرأة لها ان تزوج نفسها ممن تريد ، سواء كانت
بكرا او
الصفحه ٢١٧ : الله (١).
وقد نقل الإمام
الصادق عن جده علي عليهماالسلام كلاما يتضمن ما جاء في حديث ابن عباس
الصفحه ٢١٨ : ، عن ابن عباس رحمهالله انه قد اعتمد في حكمه على كتاب الله. وقد سبقه الى ذلك علي
(ع) فيما رواه الإمام
الصفحه ٢٢٩ : اتفاق جميع العلماء على الحكم ، بنحو يكون
الامام (ع) معهم ، فحيث يعتبرونه من أصول الأحكام ، ذلك
الصفحه ٢٣١ : فيه.
وقال الإمام
الصادق (ع) لأبي حنيفة : اتق الله ولا تقس برأيك ، فسنقف غدا ومن خالفنا بين يدي
الله
الصفحه ٢٤٥ :
من بقي من صحابة
الرسول ، الذين سمعوا قوله فيه وفي أخيه الحسين (ع) : «هذان إمامان ، قاما أو قعدا
الصفحه ٢٤٧ : من الإشارة الموجزة إلى الدور الذي قام به
الامام زين العابدين في التشريع ونشر تعاليم الإسلام ، لأن
الصفحه ٢٦٧ : الصدر : انه كان من أصحاب الإمام زين العابدين (ع). ونص على تشيعه ابن
قتيبة ، في كتابه المعارف ، والحافظ
الصفحه ٢٧٥ : تكون غنيمة من الغنائم ، يأخذ الامام منها
__________________
(١) شرح النهج لابن
ابي الحديد المجلد