الصفحه ٢٧٢ : التابعين ، وهو الدور الذي يبتديء في الشطر الأخير من حياة الامام
الباقر ويستمر الى نهاية عهد الامام الصادق
الصفحه ٤١ : الجمع الذي يدعيه الإمامية ، وعلى كل حال فالذي ذهب
إليه الشيعة تبعا لأئمتهم (ع) ليس ببعيد عن ظاهر الآية
الصفحه ٤٤ : إلزام له بذلك ، فالشيعة الإمامية يرون ان قصر الصلاة حكم
إلزامي ويوافقهم في ذلك جماعة من أهل السنة
الصفحه ٤٨ : تصلي مع الإمام ركعة وتسلم عليها ، ثم تأتي الطائفة
الثانية بعد أن تقف الأولى في موقفها ويصلي بهم الإمام
الصفحه ١٢١ : للتشيع لم يكن له في عهد الامام عين ولا اثر ،
وانما كان للإمام في عهده أنصار واتباع وكانت كثرة المسلمين
الصفحه ١٥٦ : بن الحجاج ، ان عبد الرحمن سأل الإمام الصادق عن بعض الأحكام ، وبعد
أن أجابه قال : كذلك هو في كتاب علي
الصفحه ٤٣ :
الشافعية
والحنابلة أنها لا تنعقد بأقل من أربعين معهم الامام.
وقال الأحناف
بجواز السفر لمن وجبت
الصفحه ٩٥ :
نص القرآن الكريم
وهو قول جماعة من فقهاء الإمامية ، وبين من يقول بوقوعه واحدة وهم أكثر الفقهاء من
الصفحه ٩٨ : والمملوكة عند الإمامية ، وعند غيرهم ، ان عدة الأمة شهران وخمسة أيام
وعدة الحامل تنتهي بوضع الحمل ، للآية
الصفحه ١٥٧ : لسان الامام الباقر (ع). ولا يبعد ان تكون الجامعة هي أوسع كتبه. وسميت بذلك
لأنها جمعت الفقه كله حتى أرش
الصفحه ١٥٩ : الإبل. وقد أكثر الإمام احمد بن حنبل
من الرواية عن هذه الصحيفة في مسنده عن طارق ابن شهاب.
ولا نريد ان
الصفحه ١٦٣ : الامام الباقر انه قال : عندنا صحيفة من كتب علي (ع) طولها سبعون ذراعا فنحن
نتتبع ما فيها لا نعدوها.
وليس
الصفحه ٢١٣ : )(٢). والى ذلك يذهب الشيعة الامامية ، عملا بالأصلين الكريمين (٣).
سادسا : من
المسائل التي اختلف فيها الشيعة
الصفحه ٢٣٠ :
لأن الامام مع
المجمعين ، قل المجمعون او كثروا. وفائدته عندهم انه يكون كاشفا عن رأي الامام ،
فيما
الصفحه ٣ : اهتزت شخصيته الطالبية النموذجية امام شخصية رجل الدين
التي كان عليه ان يتقمّصها بسرعة دون اختلال؟
أسئله