الصفحه ٢٥١ : فيه الإمام محمد الباقر. وقد استعرض الدكتور محمد يوسف في كتابه
، تاريخ الفقه الإسلامي ، المشاهير من
الصفحه ٢٥٢ : (ع).
وروى محمد بن ابي نصر البزنطي انه ذكر في مجلس الامام علي بن موسى الرضا عليهماالسلام ، القاسم بن محمد
الصفحه ١٤٨ : . وخشي ان يكون مصيرهم كمصير من تقدمهم من اليهود والنصارى (١).
وجاء في تذكرة
الحفاظ : عن القاسم بن محمد
الصفحه ١٤٩ : الأمصار من كان عنده منها شيء فليمحه (١).
على ان الدكتور
محمد يوسف يضيف الى هذا السبب سببين آخرين ، لم
الصفحه ١٥٠ : الدكتور
محمد يوسف رأيه بما كتبه السيد سلمان النووي ، الذي وصفه بكبير علماء الهند ، في
بحثه عن كتابة الحديث
الصفحه ١٦٢ : :
مقتل الحسين وكتاب عجائب أحكام أمير المؤمنين. وروى عن علي (ع) عهدة للأشتر على
مصر ، ووصيّته لولده محمد
الصفحه ٢٥٣ :
محمد يوسف : «انه كان واسع العلم ، وافر الحرمة ، متين الديانة ، قوالا بالحق ،
فقيه النفس». ثم قال : «وقد
الصفحه ٢٦٠ : وأعلمهم بالفرائض في عصره (٣). وقال عنه في المراجعات ، عن محمد بن سيرين : إنه كان من
أوعية العلم ، وانه
الصفحه ٢٩٠ :
وتصفيته من الدخيل. فقد كتب الى ابي بكر محمد بن عمر بن حزم (قاضي المدينة) يأمره
أن ينظر ما كان من حديث
الصفحه ٣٠٢ : لا تعني غير الشيعة ، كما يعرف ذلك كل من
تتبع كتب أهل السنة وأحاديثهم ، والخوارج بنظر الشيخ محمد
الصفحه ٣١٠ : جامعا في الفقه ، يرويه عن الإمام زين العابدين علي بن الحسين (٢).
وفي إتقان المقال
للشيخ محمد طه وخلاصة
الصفحه ٨ :
بتاريخ الفقه الإسلامي حديث جدا ، فلقد أهمله السلف الى أوائل هذا القرن ، حيث وضع
الشيخ محمد الخضري فيه
الصفحه ٧٣ : تمتد
حياته لينال نصيبه من الإسلام ويقوم بنصرة محمد (ص) ومضت خديجة التي كانت أول من
آمن برسالة محمد
الصفحه ١١٤ : الأنصار ، فكانت الحجة للمهاجرين على الأنصار ، ما جاء على
لسان عمر بن الخطاب : من ذا ينازعنا سلطان محمد
الصفحه ١٣٣ : مع قرضة
الأنصاري. وقال محمد عجاج الخطيب في كتابه السنة قبل التدوين : وقد كان تشدد عمر
بن الخطاب