الصفحه ٢٦٢ : في المحاضرات : أنه
كان من أكمل الرجال رأيا وعقلا ، وكان شيعيا ثقة في الحديث ، سريع الجواب. وعن ابي
الصفحه ٢٦٥ : حديثه مع هشام انه كان شيعيا ، لأنه لقب عليا بأمير
المؤمنين ، وليس ذلك من طريقة العامة. كما يستفاد منه
الصفحه ٢٨٤ : في الفروع ،
فكان ذلك من أسباب اشتهارهم بالرأي ، بينما اشتهر فقهاء الحجاز بالحديث ، لأن الجو
الذي
الصفحه ٢٨٥ : ء الحجاز بالحديث وفقهاء العراق بالرأي ، ولكن ذلك لا يعني أن
فقه الحجاز كله مستند الى الحديث ، وفقه العراق
الصفحه ٢٨٦ : الواقع ، ليس بالبعيد أن يكون نشأ في التشريع
الإسلامي ، منذ بدأ المسلمون يأخذون الأحكام من الكتاب والحديث
الصفحه ٢٩٨ : كان منهم ، كما يستفاد من الحديث المنسوب اليه ، مع إذنه
لعبد الله في الكتابة عنه في حال الرضا والغضب
الصفحه ٣٠١ :
العرش رضوانا
وسمرة بن جندب
صحابي عادل ، مقبول الحديث والرواية ، واحتج بحديثه أصحاب الصحاح ، مع
الصفحه ٣١١ : فقهاء الشيعة في عصري الصحابة والتابعين ، ولا جميع من كتب منهم في
الفقه والحديث والآثار الإسلامية ، ولا
الصفحه ٧ :
الإنسان وهكذا إذا تكلمت عن الأحكام الشرعية ، وإرجاعها إلى مصادرها كان الحديث عن
الفقه بالذات ، وإذا تكلمت
الصفحه ٨ :
بتاريخ الفقه الإسلامي حديث جدا ، فلقد أهمله السلف الى أوائل هذا القرن ، حيث وضع
الشيخ محمد الخضري فيه
الصفحه ١٠ : الغاية فإنه الضليع المحيط بالمصادر والأقوال ، والأمين في النقل
والحديث ، والقوي في الفقه وأصوله ، يحاكم
الصفحه ١٢ :
الرجال ما لا يحصى عددا ممن نبغوا في الفقه والحديث والفلسفة والأدب وسائر الفنون
إسلامية كانت أم غيرها
الصفحه ١٣ : الفقهاء والرواة الذين تصدروا للإفتاء ونقل الحديث في
عصري الصحابة والتابعين ، ولم يرد فيما كتبوه ما يستوحي
الصفحه ٢٤ : الذين أنكروا على الرسول (ص) حديث البعث والنشور : (أَيَحْسَبُ الْإِنْسانُ أَنْ يُتْرَكَ
سُدىً ، أَلَمْ
الصفحه ٢٧ : لنا قبل
الحديث عن آيات التشريع ، من بيان أمرين يرجع أحدهما إلى بيان نوع المكلف به حسب
الاصطلاح الفقهي