الصفحه ٢٤٩ : الحكام عليه بصورة خاصة.
وقد تلمذ عليه
جماعة من فقهاء التابعين ، منهم القاسم بن محمد بن ابي بكر وسعيد بن
الصفحه ٢٥١ : شيوخ التشريع في عهد الصحابة ، ومن أخذ عنهم
من الفقهاء الشيعة وتلامذتهم من التابعين.
وفي تاريخ التشريع
الصفحه ٢٥٥ :
وقال الشيخ محمد
طه : ان القاسم بن محمد من سادات التابعين وفقهاء الشيعة وأفضل أهل زمانه (١). وفي
الصفحه ٢٦٣ : منعك من نصره؟ قال : وأنت ما منعك من نصره ، إذ تربصت به ريب
المنون ، وكنت في أهل الشام ، وكلهم تابع لك
الصفحه ٢٦٤ : بن دينار وابنه عبد الله وغيرهم.
وقال المرحوم
السيد محسن الأمين : وطاوس اليماني تليد بن عباس ، تابعي
الصفحه ٢٧٨ : النزعة لم تكن بارزة في احكامهم
وأقضيتهم ، كما برزت في عهد التابعين وتابعيهم ، وعلى الأخص بين فقهاء العراق
الصفحه ٢٨٠ :
ومحهما كان الحال
، فالاجتهاد الذي شاع بين فقهاء التابعين وامتازوا به عن فقهاء الصحابة ، لم يكن
الصفحه ٢٨١ : ء ، فاطلبوها من غير القرآن ـ واهجروه فانه لا
يغني عنكم شيئا.
ومهما كان الحال ،
فالاجتهاد في عصر التابعين
الصفحه ٢٨٧ :
تدوين الحديث والفقه في عهد التابعين
لقد ذكرنا في
الفصول السابقة ، أن الخليفة الثاني عمر بن
الصفحه ٢٨٨ : الإسلام ونبغوا في الفقه وعلوم القرآن والحديث ، وهم
الكثرة في عهد التابعين كانوا من الموالي ، والكفرة
الصفحه ٣٠٢ : ولا يجوز التعويل على أحاديثهم. وفي الاضواء ، عن الحافظ بن حجر
: ثم حدث في أواخر عهد التابعين تدوين
الصفحه ٣٠٨ :
، وأورد في كتابه عن النجاشي وغيره انه من مصنفي الشيعة ومؤلفيهم وغير ذلك.
ومن التابعين
الذين ألفوا في
الصفحه ٣٠٩ : (ع).
ومن التابعين ،
الذين ألفوا قبل عصر التدوين عبيد الله بن علي الحلبي ، قال الشيخ الطوسي ، في
كتابه
الصفحه ٣١٠ :
المصادر الشيعية الموثوق بها عند الشيعة.
ومن التابعين
الذين ألفوا في الفقه عمرو بن أبي المقدام الملقب
الصفحه ٣١١ : فقهاء الشيعة في عصري الصحابة والتابعين ، ولا جميع من كتب منهم في
الفقه والحديث والآثار الإسلامية ، ولا