الصفحه ٢٥٧ :
نشروا الفقه
الإسلامي ، وانه فقيه العراق. وكانت ولادته في حياة الرسول (ص). وسمع الحديث من
عمر
الصفحه ٢٨٦ : . وقد شاع ذلك بين
الصحابة وفقهاء الحجاز ، الذين اشتهروا بعد ذلك بالحديث ، لوفرة حظهم منه ، كما
اشتهر
الصفحه ٢٥٥ :
وقال الشيخ محمد
طه : ان القاسم بن محمد من سادات التابعين وفقهاء الشيعة وأفضل أهل زمانه (١). وفي
الصفحه ٢٥٩ : البيت (ع). ولا يرتاب أحد من المحدثين ، ومن كتب في الرجال ،
في ذلك.
ومن فقهاء
التابعين حبيب بن أبي ثابت
الصفحه ٢٧٣ :
هؤلاء لذهبت جملة الآثار النبوية ، وهذه مفسدة بيّنة (١).
وان المتتبع في
مجاميع الفقه ، التي دونت بعد
الصفحه ٨ :
نشأت؟ ومتى دونت
وعن الأثر الذي تركه التدوين يكون الكلام عن تاريخ الفقه.
وليس من شك أن
تاريخ
الصفحه ٢٨٤ : ولا تكتب.
ونتج من اتساع
الإسلام وانتقال الفقه الى التابعين ، من العرب وغيرهم ، الذين انتشروا في
الصفحه ٢٩٥ :
مسائل الفقه وأحكامه ، قد كتب فعلا في فجر الإسلام (١).
وإذا أردنا أن
نقارن بين ما ذكره هنا وما ذكره
الصفحه ٢٩٩ : المحدثين ، ان الصحيفة التي يسميها عبد الله بالصادقة ، كانت
أدعية وصلوات ، وليس فيها شيء من الفقه (١).
وما
الصفحه ٢٥٣ : العلماء الإثبات. اتفق الفقهاء
الكبار على ان مرسلاته أصح المراسيل ، وانه ليس في التابعين أوسع علما منه
الصفحه ٢٥٦ :
الأمويين : الوليد
بن عبد الملك وسليمان وعمر بن عبد العزيز ويزيد بن عبد الملك.
ومن فقهاء الشيعة
الصفحه ٢٥٨ : تقريب
ابن حجر ان سعيد بن جبير الكوفي ثقة ، ثبت ، فقيه من الثالثة ، قتله الحجاج صبرا.
وقد ذكره الدكتور
الصفحه ٢٦٩ : (١). وقد وصفه الشيخ عباس القمي بمثل ذلك (٢).
وقد جاء ذكره في
تاريخ الفقه الإسلامي ، مع جماعة من فقها
الصفحه ٢٧٨ :
الحال فقد ظهر الاجتهاد بين فقهاء الصحابة وبرز في فتاويهم وأقضيتهم في تطبيق آيات
الأحكام ونصوص السنة في
الصفحه ٢٨٠ :
ومحهما كان الحال
، فالاجتهاد الذي شاع بين فقهاء التابعين وامتازوا به عن فقهاء الصحابة ، لم يكن