الصفحه ٢٥٤ : المدينة. وعن أبي أيوب : ما رأيت
أفضل منه ، من كبار الطبقة الثالثة ، ثم قال : كان جد مولانا الصادق
الصفحه ٣٩ : ، لتعدد المعاني
المنقولة عن اللغويين لهاتين الكلمتين ، فالإمام الرازي في الجزء الخامس من تفسيره
الكبير قال
الصفحه ١٥٧ : الخدش ، كما جاء في بعض الأحاديث السابقة ، اما كتاب
علي الذي ورد ذكره على لسان الإمامين الباقر والصادق
الصفحه ١٦٢ :
وألف أبو ذر كتابا
سماه الخطبة ، يشرح فيها الأمور بعد النبي (ص). وألف الأصبغ بن نباتة كتابين
الصفحه ١٥٣ :
ابن النديم في كتابه الفهرست :
انه كان بمدينة
الحديثة رجل يقال له محمد بن الحسين جماعة للكتب ، له
الصفحه ٢٥ : جَبَلٍ مِنْهُنَّ
جُزْءاً ، ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً ، وَاعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ
حَكِيمٌ
الصفحه ٣٧ : أجزائها كالركوع
والسجود والطهور وغير ذلك مما هو شرط في صحتها أو جزء محقق لماهيتها بصورة إجمالية
، وترك
الصفحه ١٨٨ : وضعت حملها لستة أشهر من تاريخ زواجها فأمر عمر بن الخطاب
برجمها ، فأنكر عليه علي حكمه وارجعه الى كتاب
الصفحه ١٩٠ : والاجتهاد للعلامة المرحوم السيد عبد الحسين شرف الدين عن الحاكم في الجزء
الرابع من مستدركه وعن الذهبي في
الصفحه ٢٠٥ : ورئيس
المفسرين (٢).
__________________
(١) عبد الفتاح في
كتابه : الامام علي ، الجزء الأول (صفحة ٢٦١
الصفحه ١٥٠ :
اليمن ، حين سأله
ذلك ، على رواية البخاري في صحيحة ، باب كتابة العلم.
كما يروون ان عبد
الله بن
الصفحه ٢٢٥ :
ليسوغ لنا الرجوع
الى القياس وأمثاله (١). وفي تعليقه على هامش الكتاب المذكور ان ذلك مذهب البخاري
الصفحه ١٣٢ : أصول التشريع من حيث عدم توفر النصوص الكافية بأحكام
الحوادث المتجددة على حد زعمهم ، مع كل ذلك فإنهم كما
الصفحه ١٩٩ :
والعلم الآخر ، وقرأ الكتاب الأول والكتاب الآخر ، وكان بحرا لا ينزف؟ (١).
وقال فيه الفضل بن
شاذان : ما
الصفحه ١٥٤ : الكتابة وتحث عليها ، وأورد عن عائشة انها قالت لابن أختها
عروة بن الزبير : يا بني بلغني أنك تكتب عن الحديث