الصفحه ٣٠٧ : كتاب أمير المؤمنين (ع)
وكتاب تسمية من شهد معه الجمل وصفين والنهروان من الصحابة (٢). وقد ذكر السند
الصفحه ٣١١ :
كتاب مبوّب في
الحلال والحرام» وذكر من روى عنه الكتاب كما هي عادته (١).
ولا يسعنا ان
نستقصي جميع
الصفحه ٣١٣ :
مصادر الكتاب
اسم الكتاب
اسم المؤلف
مجمع البيان
الصفحه ١٠ : ويفصل بنظره الرشيد السديد ، وإذا لاقى
من الصعوبات ما أجهده وأعياه فلأن كتابه هذا أول كتاب في تاريخ الفقه
الصفحه ٢٩ : وما يتصل بذلك مما ورد له ذكر في الكتاب
الكريم.
أو الآيات التي
نصت على أحكام الصيد والذبيحة ، وهذه
الصفحه ١٢٨ : من الكتاب منوطا بالاجتهاد في الغالب ،
ولذا كثر الاختلاف بين الصحابة في فهم آيات التشريع وفي الفتوى
الصفحه ١٣١ :
برأيه في الحوادث
التي لم يجد عليها نصا في الكتاب والسنة.
وكتب الى ابي موسى
الأشعري أحد قاضته
الصفحه ١٤٠ :
سيرين : لو أصبت
ذلك الكتاب كان فيه العلم. وفي مناقب شهرآشوب قال : وفي اخبار أهل البيت
الصفحه ١٤٨ : المسلمين
عنه ، لأن أناسا من أهل الكتاب قد كتبوا مع كتاب الله كتبا ، فانكبوا عليها وتركوا
كتاب الله سبحانه
الصفحه ١٤٩ :
أمر لا يكون فيه اختلاف ، فأتوه بكتبهم فأحرقها بالنار ثم قال أمنية كأمنية أهل
الكتاب ، ثم انه كتب الى
الصفحه ١٥٩ : آخر كتابه ، مسندا الى
أمير المؤمنين (ع) ، ورأيت البخاري ومسلما يذكران هذه الصحيفة ويرويان عنها في عدة
الصفحه ١٦٤ : الصحابة أشاروا على الخليفة بتدوين الحديث وجمعه في كتاب
خاص ، كما جمعوا الألواح والرقاع التي كتب عليها آيات
الصفحه ٢٠٦ : الله في الدين ويعلمه التأويل.
وقد روي عنه في
التفسير ما لا يحصى كثرة ، وقلما توجد آية في كتاب الله
الصفحه ٢٠٨ : الكتاب ، ونعني به دور التشيع في التشريع الإسلامي وأثره في ذلك. ومن ثم يتبين
لنا ان الفقهاء من الشيعة مع
الصفحه ٢٣٣ : بعد وفاة الرسول ، كان في المرحلة الأولى
يعتمد على الكتاب والسنة ، وفي عصر الخليفتين ابي بكر وعمر بن