الصفحه ٩٢ : ، وعليها أن تبقى في البيت الذي كانت فيه قبل
الطلاق وليس لها الاختيار إذا أراد مراجعتها ، وعليه ان يقوم
الصفحه ٩٥ : لبطلانها ، بل تكون مؤكدة لها أو لغوا من القول. وقد
وردت الروايات عن أهل البيت بذلك ، ففي صحيحة جميل بن دراج
الصفحه ٩٧ : بيتها عاما كاملا حدادا عليه وعلى الزوج ان يوصي لها من
ماله ما يكفيها في تلك السنة ، قال سبحانه
الصفحه ١٠٣ : يصل إليها من المال موفر عليها ، فلها في بيت أبيها عليه النفقة ، وإذا
تزوجت كان لها على زوجها حق
الصفحه ١١٣ : يتنكروا لما سمعوه منه ولمسوه من حرصه على استخلافه من بعده.
فولاء أهل البيت
والتشيع لهم ولد بعد مولد
الصفحه ١١٦ : الأنصار قتال على الخلافة. كل ذلك لم يفكروا فيه
ولم يفكروا حتى بالرسول وجثمانه لا يزال في بيته. وقد نسي عمر
الصفحه ١٢٠ : البيت فريق يعترف سرا بحقوقهم حتى في عهد الخلفاء الثلاثة الأولين ،
ولكن هذا الفريق لم يكن يجاهر بالخصام
الصفحه ١٢٤ : ، لأنه ظهر فيها بمظهر الدعوة لأهل البيت
والتظلم لما لحقهم من الأذى والقتل والتشريد ، متخذا هذا الشعار
الصفحه ١٣٣ : .
ولما حدث ابي بن
كعب عن بناء بيت المقدس انتهره عمر بن الخطاب وهم يضربه ، فاستشهد ابي بن كعب
بجماعة من
الصفحه ١٣٩ : يجمع القرآن ، فجلس في بيته ثلاثة أيام ، حتى جمع
القرآن ، فهو أول مصحف جمع فيه القرآن من قلبه وكان عند
الصفحه ١٤٠ :
سيرين : لو أصبت
ذلك الكتاب كان فيه العلم. وفي مناقب شهرآشوب قال : وفي اخبار أهل البيت
الصفحه ١٥٠ : ومقادير ذلك ، فكتبت في
صفحتين وبقيتا محفوظتين في بيت ابي بكر الصديق وابي بكر بن عمر بن حزم (١).
وقد أيد
الصفحه ١٥٦ : أئمة أهل البيت ،
ورد التعبير بكتاب علي بدلا عن الجامعة.
فمنها ما رواه
الشيخ أبو جعفر الطوسي ، عن أبي
الصفحه ١٥٧ : ومفتاح السعادة لأحمد بن مصطفى المعروف بسطا.
وقال فيه المعري :
لقد عجبوا لأهل
البيت لما
الصفحه ١٦٨ : البيت الصحيحة.
قال الأستاذ محمود
أبو رية (١) : كان من آثار تأخير تدوين الحديث وربط ألفاظه بالكتاب